• اتصل بنا
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
الثلاثاء, فبراير 7, 2023
الوكالة العربية للأنباء
  • الرئيسية
  • الأنباء العربية
  • الأنباء الدولية
  • خاص الأنباء
  • مقالات
  • اقتصاد
  • نجوم ومشاهير
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • رياضة
لم يتم العثور على نتائج
View All Result
  • الرئيسية
  • الأنباء العربية
  • الأنباء الدولية
  • خاص الأنباء
  • مقالات
  • اقتصاد
  • نجوم ومشاهير
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • رياضة
لم يتم العثور على نتائج
View All Result
الوكالة العربية للأنباء
لم يتم العثور على نتائج
View All Result

الرئيسية » حلف العقبة واحتواء سوريا .. هل ينجح؟

حلف العقبة واحتواء سوريا .. هل ينجح؟-الوكالة العربية للأنباء

حلف العقبة واحتواء سوريا .. هل ينجح؟

11 شهر مضت
في مقالات
| مدة القراءة :1 دقيقة قراءة
0 0
A A

لم يمض سوى يومين على إعلان زيارة الرئيس بشار الأسد للإمارات العربية المتحدة، وما تركه هذا الإعلان من تساؤلات، حتى ظهرت الصورة الثلاثية لكلّ من الرئيس المصريّ عبد الفتاح السيسي ورئيس الوزراء “الإسرائيلي” نفتالي بينيت ووليّ عهد أبو ظبي محمد بن زايد، إثر اجتماعهم المفاجئ في منتجع شرم الشيخ المصري، الذي أثار التساؤلات بشأن علاقة هذا الاجتماع بلقاء دبي وأبو ظبي، وبعدها كان اجتماع العقبة الخماسي، فما هي خلفيات هذا الحراك؟

أحمد الدرزي-الميادين نت

على الرغم من امتداد الكارثة السورية لأكثر من 11 عاماً، فإن الحرب في أوكرانيا طغت على كل الأحداث العالمية، ودفعت بكل الصراعات المتعددة الساحات نحو الظل؛ فالحدث الأوكراني تحول إلى نقطة مفصلية في الصراع الدولي الكبير، والذي يمكن أن يتدحرج نحو حرب أوسع وأشمل، تستخدم فيها أشد أنواع الأسلحة العسكرية والاقتصادية والسياسية والإعلامية والعلمية، ما قلّل الاهتمام بالساحة السورية، بشكل مباشر، ودفع إلى الانتقال نحو تفكير جديد بين كل الأطراف الدوليين والإقليميين، للتعاطي مع المسألة السورية من البوابة الأوكرانية، وما يمكن أن تقدّمه لهؤلاء الأطراف.

ومن الواضح أن هناك حراكاً إقليمياً كبيراً على وقع الحدث الأوكراني من جهة، وعلى وقع إمكانية العودة إلى الاتفاق النووي بين طهران وواشنطن قريباً، والجميع يدرك أن المشهد المقبل للمنطقة مرتبط بشكل كبير بنتائج هذين الحدثين، وما يمكن أن يحدثاه من تغيير لخرائط النفوذ والأدوار، لا على مستوى الإقليم فحسب، بل على المستوى العالمي.

أخبار متعلقة

بعد فشل مشروع الناتو العربي.. الولايات المتحدة تحاول تعويضه بآخر في آسيا

عشر دول جديدة لعضوية منظمة شنغهاي و سوريا تتقدّمها

من غزة إلى تايوان.. المارقون إلى زوال

ومن الواضح الآنّ أن هناك تحالفاً متردّداً حتى الآن في الإعلان عن نفسه بشكل صريح، وخاصةً بعد المصالحات الإماراتية التركية، والتركية “الإسرائيلية”، والتركية المصرية، وهذا التحالف الخطير الذي لم يتبلور بعد، ينتظر نتائج الحرب الأوكرانية، ومدى قدرة روسيا على حسمها، ومدى قدرة الولايات المتحدة على استنزافها في حرب مديدة، على شاكلة حروبها الاستنزافية في سوريا والعراق وأفغانستان والسودان وليبيا، وغيرها من الدول.

وعلى الرغم من انتماء دول هذا التحالف إلى المشروع الأميركي، فإنها تتحفّظ على ذلك، وتتريّث، حتى تتبيّن موازين القوى الجديدة، حتى لا تُغضب الأطراف الدوليين قبل انجلاء نتائج الحرب، ولكن يمكنها أن تتهيّأ استباقياً للمرحلة المقبلة، للتموضع الجديد ككتلة كبيرة في مواجهة كتلة ممتدة من حدود أفغانستان إلى شرق المتوسط والبحر الأحمر وبحر العرب، مع مضيقي باب المندب وهرمز.

وتتميّز دول هذا الحلف الجديد بعلاقتها المميّزة مع كل أطراف الصراع الدولي “روسيا والصين والولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي”، وهذا يسهّل لها تموضعها المستقبلي إن بقيت الولايات المتحدة على سُدة النظام الدولي، أو خسرت ذلك وتمّ الذهاب نحو الاعتراف بنظام متعدّد الأقطاب، إضافة إلى أن الإمارات تمتلك علاقات جيدة مع إيران، ما يتيح لها هامشاً أكبر للاختيار، ولا ينقص هذا التحالف سوى المملكة العربية السعودية، التي تنتظر حلاً لتورّطها المُذلّ لها في اليمن.

اقرأ أيضاً : التحرك الثلاثي وما بعده.. ماذا يُحضَّر للمنطقة و سوريا؟

وأهم ما تملكه دول التحالف الجديد هو سلاح الغاز في شرق المتوسط، سواء كان تعطيلياً لإمكانية استخراجه من مكامنه في سوريا ولبنان، الممنوعين من ذلك حتى الآن، أو محاولات نقله من شواطئ فلسطين المحتلة إلى أوروبا، وبالتالي إدخاله في مواجهة الغاز الروسي، وهذا ما لمّح إليه الرئيس التركي رجب طيب إردوغان بعد تصريحه “بأننا قد نشهد تعاوناً في مجال الطاقة بين تركيا وإسرائيل قريباً”.

ومن هذا المنطلق تأتي أهمية سوريا لهذا التحالف عبر “إنهاء الحرب فيها، والإسراع في عودتها إلى الإطار العربي، والعودة لتسلّم دمشق زمام الأمور، بخروج قوى حرس الثورة منها، فذلك أقل ضرراً”، وفق ما عبّرت عنه صحيفة يديعوت أحرونوت “الإسرائيلية”، بعد أن سرَّبت ما نقله وليّ العهد محمد بن زايد لولي العهد محمد بن سلمان في الرياض، بعد الاجتماع الثلاثي في شرم الشيخ.

ولم يتوقف الأمر عند ذلك، بل استُتبع بلقاء العقبة الخماسي، بحضور كل من الملك الأردني عبد الله الثاني، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ورئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، وولي العهد الإماراتي محمد بن زايد، إضافة إلى الحضور السعودي الجزئي المخفف، ممثلاً بوزير الدولة تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز، وهو اجتماع “إسرائيل” غائبة عنه، يأتي استكمالاً لاجتماع قمة شرم الشيخ التي حضرته، وغايته توفير المظلة العربية الإقليمية المحيطة بسوريا، والقريبة والفاعلة فيها، لأجل توفير الظروف السياسية والإعلامية لعودة سوريا إلى الإطار العربي.

وبالرغم من خطورة هذا التحالف السباعيّ، الذي اجتمع في شرم الشيخ والعقبة، والذي يسعى إلى إعادة رسم الجغرافيا السياسية في المنطقة، ولم تحضره تركيا بعد، رغم زيارة الرئيس الإسرائيلي هرتسوغ لأنقرة، فإن روسيا وإيران تدفعان بهذا الاتجاه، وكل منهما من منطلقات مختلفة؛ فروسيا عملت مبكراً لعودة سوريا إلى الإطار العربي، ونسجت علاقات جيدة مع السعودية والإمارات، وعملت لإقناع السعودية بإلغاء ممانعتها للعودة السورية، وضرورة تهدئة المنطقة، بالذهاب نحو تهدئة شاملة لكل الأطراف، وإيجاد شكل من أشكال التسوية التي تتيح فكّ الحصار عن سوريا، وتتحول فيها موسكو إلى مرجعية دولية للمنطقة كلها.

وكذلك الأمر بالنسبة إلى طهران، التي تعمل على تغيير البيئة الإقليمية للمنطقة بشكل كامل، والذهاب نحو تعاون إقليمي كامل، بما في ذلك تبنّي دول الخليج للتعاون في ما بينها على أمنه وخروج كل القوات الأجنبية منه.

عودة دمشق من هذا المنظور توفر فرصة جيدة لتعزيز الحوار الذي يمكن أن يؤدي إلى نتائج إيجابية، بالرغم من تناقضها الوجودي مع “إسرائيل”، وهي تعي جيداً مخاطر ما يحاك من تآمر ضدها وضد سوريا واليمن والعراق ولبنان وفلسطين واليمن، ومع ذلك فإنها على اطّلاع على ما يجري في اجتماع العقبة، بوجود رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي الذي يتمتع بعلاقات جيدة مع كل الأطراف المتناقضين، ولا سيما الولايات المتحدة وإيران.

وعلى الرغم ممّا يحمله اجتماع العقبة من مخاطر شديدة على مستقبل سوريا المُنهكة بالحرب والإدارة، وخاصةً مع دخول العامل “الإسرائيلي” المباشر عبر الدول العربية، فإن دمشق التي تحتاج إلى انفراج سريع في اقتصادها، تدرك أنها لا يمكن لها أن تتخلى عن صمام أمانها في طهران والضاحية، ومن هنا كان استقبالها لوزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، لتأكيد عمق علاقاتها، وقدرتها على التوازن في العلاقات مع كل الأطراف، بما يصبّ في مصلحتها.

المقالة لا تعبر عن رأي الوكالة وإنما تعبر عن رأي كاتبها فقط

اقرأ أيضاً : هل نجح الأسد في كسر طوق العزلة؟

الوسوم العقبةالملك عبدالله الثانيبشار الأسدشرم الشيخمحمد بن زايدمصطفى الكاظمي
مشاركةتغريدة

الأكثر قراءة الآن

الناتو
الأنباء الدولية

بعد فشل مشروع الناتو العربي.. الولايات المتحدة تحاول تعويضه بآخر في آسيا

18 أغسطس، 2022
سوريا
الأنباء الدولية

عشر دول جديدة لعضوية منظمة شنغهاي و سوريا تتقدّمها

14 أغسطس، 2022
غزة
الأنباء الدولية

من غزة إلى تايوان.. المارقون إلى زوال

9 أغسطس، 2022
الصين
الأنباء الدولية

الصين ليست روسيا الحكيمة يا بايدن ويا بيلوسي

2 أغسطس، 2022
روسيا
الأنباء الدولية

بالوثائق.. أذربيجان – روسيا وأسفين الغرب الصدىء

1 أغسطس، 2022
أوروبا
مقالات

أوروبا بدعمها لأوكرانيا بالسلاح تغذي داعش وتساعد في إنتشاره

10 يوليو، 2022
سوريا ومخاطر الناتو الإقليمي الجديد-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

سوريا ومخاطر الناتو الإقليمي الجديد

8 يوليو، 2022
الحدود السورية الأردنية : سلاح ومسلحون وعواصف غبارية أيضاً-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

الحدود السورية الأردنية : سلاح ومسلحون وعواصف غبارية أيضاً

8 يوليو، 2022
المقالة التالية
السعودية بين الغضب والإحباط.. لسنا على قدر المسؤوليّة!-الوكالة العربية للأنباء

السعودية بين الغضب والإحباط.. لسنا على قدر المسؤوليّة!

اترك تعليق

الزوار شاهدوا أيضًا

أول مواطنة عمانية تزور إسرائيل تثير ضجة.. نشرت فيديو يوثق وصولها تل أبيب
الأنباء العربية

أول مواطنة عمانية تزور إسرائيل تثير ضجة.. نشرت فيديو يوثق وصولها تل أبيب

5 فبراير، 2023
هزة أرضية بقوة 4.3 شمال غرب مدينة اللاذقية
الأنباء العربية

دكتور في علم الجيولوجيا: لا يمكن وقوع زلزالين كبيرين بشكل متتالي

6 فبراير، 2023
مخترعون سوريون يقدمون حذاء دافئ
الأنباء العربية

مخترعون سوريون يقدمون حذاء دافئ

1 فبراير، 2023
سوريا على موعد مع زلزال قريب لا يدعو للخوف
الأنباء العربية

سوريا على موعد مع زلزال قريب لا يدعو للخوف

24 يناير، 2023
رقص ودلع وإثارة… هيفا وهبي تتألق بالفضي شاهدوا كيف بدت بحفل رأس السنة (صور وفيديو)
الأنباء العربية

رقص ودلع وإثارة… هيفا وهبي تتألق بالفضي شاهدوا كيف بدت بحفل رأس السنة (صور وفيديو)

2 يناير، 2023

آخر الأخبار

سوريا وحيدةً في الفاجعة: لا بواكي لأهل الشام
الأنباء العربية

سوريا وحيدةً في الفاجعة: لا بواكي لأهل الشام

26 دقيقة مضت
رامي مخلوف يطلب السماح له بإيداع مبلغ بالعملة الصعبة لمساعدة ضحايا الزلزال
الأنباء العربية

رامي مخلوف يطلب السماح له بإيداع مبلغ بالعملة الصعبة لمساعدة ضحايا الزلزال

39 دقيقة مضت
هل انشقاق أراض في مدينة الإسكندرية المصرية مرتبط بزلزال تركيا؟
الأنباء العربية

هل انشقاق أراض في مدينة الإسكندرية المصرية مرتبط بزلزال تركيا؟

50 دقيقة مضت
أكثر من 1600 قضوا في زلزال تركيا.. ما هي منطقة صدع شرق الأناضول؟
الأنباء العربية

أكثر من 1600 قضوا في زلزال تركيا.. ما هي منطقة صدع شرق الأناضول؟

ساعة واحدة مضت
الوكالة العربية للأنباء

© 2022 وكالة الأنباء العربية - موقع اخباري سياسي منوع مستقل حيادي الأنباء العربية.

عن الوكالة

  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

تابعنا

لم يتم العثور على نتائج
View All Result
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

© 2022 وكالة الأنباء العربية - موقع اخباري سياسي منوع مستقل حيادي الأنباء العربية.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In