• اتصل بنا
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
الأربعاء, مايو 31, 2023
الوكالة العربية للأنباء
  • الرئيسية
  • الأنباء العربية
  • الأنباء الدولية
  • خاص الأنباء
  • مقالات
  • اقتصاد
  • نجوم ومشاهير
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • رياضة
لم يتم العثور على نتائج
View All Result
  • الرئيسية
  • الأنباء العربية
  • الأنباء الدولية
  • خاص الأنباء
  • مقالات
  • اقتصاد
  • نجوم ومشاهير
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • رياضة
لم يتم العثور على نتائج
View All Result
الوكالة العربية للأنباء
لم يتم العثور على نتائج
View All Result

الرئيسية » رسمياً سوريا غير قلقة: المديونيّة الخارجيّة تعود من بوابة الحرب

رسمياً سوريا غير قلقة: المديونيّة الخارجيّة تعود من بوابة الحرب-الوكالة العربية للأنباء

رسمياً سوريا غير قلقة: المديونيّة الخارجيّة تعود من بوابة الحرب

سنة واحدة مضت
في مقالات
| مدة القراءة :1 دقيقة قراءة
0 0
A A

رغم سنوات حربها الطويلة، فإنَّ سوريا لا تزال، بحسب التصريحات الرسمية، من بين الدول ذات المديونية الخارجية المقبولة، بالنظر إلى ما تعرضت له قاعدتها الإنتاجية من تخريب وتدمير كبيرين.

زياد غصن-الميادين نت

من بوابة الدعم العسكري الذي حصلت عليه دمشق من حليفتيها إيران وروسيا، يعتقد كثيرون أنَّ الدين العام الخارجي لسوريا سجَّل خلال سنوات الحرب مستويات كبيرة، في حين تنفي مصادر سورية أن يكون التعاون العسكري مع كل من روسيا وإيران رتب على البلاد أعباء أو التزامات مالية مستقبلية بالحجم الذي يتردد أحياناً في بعض وسائل الإعلام، وتحديداً مع روسيا، التي قدمت مساعدات عسكرية مباشرة ومجانية للجيش السوري تتجاوز قيمتها عدة مليارات من الدولارات، كان من أهمها طائرات حربية حدّثتها موسكو لدعم قدرات سلاح الجو السوري.

ورغم سنوات حربها الطويلة، فإنَّ سوريا لا تزال، بحسب التصريحات الرسمية، من بين الدول ذات المديونية الخارجية المقبولة، بالنظر إلى ما تعرضت له قاعدتها الإنتاجية من تخريب وتدمير كبيرين خلال فترة الحرب، وإنفاقها المتزايد عسكرياً واقتصادياً واجتماعياً، في وقت تعاني خزينة الدولة من انخفاض شديد في وارداتها المالية. وتتبلور أهمية وضع المديونية الخارجية في الحالة السورية مع استعراض البيانات المتعلقة بتطور مديونيات دول عربية أخرى لم تشهد حرباً طويلة الأمد، ولم تتعرّض لما تعرضت له سوريا اقتصادياً واجتماعياً.

أخبار متعلقة

بعد فشل مشروع الناتو العربي.. الولايات المتحدة تحاول تعويضه بآخر في آسيا

عشر دول جديدة لعضوية منظمة شنغهاي و سوريا تتقدّمها

من غزة إلى تايوان.. المارقون إلى زوال

البعض في سوريا يرى في عدم اللجوء إلى الاستدانة الخارجية إضاعة لفرصة اقتصادية كان يمكن أن تبنى عليها مشروعات عدة واستثمارها بما يعود بالنفع على الإنتاج الوطني، وتالياً مساعدة البلاد على تجاوز بعض أزماتها الاقتصادية الراهنة.

وهناك من يعتقد أنَّ الاقتراض الخارجي، كما في الحالة السورية، من شأنه أن يزيد مستقبلاً حدة المشاكل الاقتصادية الداخلية، ولا سيما إذا كانت غاية الإقراض هي تمويل استيراد احتياجات البلاد من السلع الغذائية وحوامل الطاقة، كما تفعل بعض الدول، والتي اضطرت لاحقاً إلى تسليم “رقبة” اقتصادها للمؤسسات الدولية، لكن يبدو أن للأمر في سوريا بعداً سياسياً أكثر من كونه اقتصادياً.

الأقل مديونية

مع بدايات القرن الحالي، اتجهت دمشق نحو مقاربة جديدة لمسألة الاقتراض الخارجي، قامت على محورين رئيسين؛ الأول تسوية وضع القروض المستجرة سابقاً، وفي مقدمته إنهاء الملف الأثقل المتمثل بالقروض والديون المترتبة عليها منذ زمن الاتحاد السوفياتي، وهو ما نجحت به في العام 2005، مع التوقيع على اتفاقية خاصة مع روسيا، تم بموجبها شطب القسم الأكبر (73%) من تلك الديون، البالغة قيمتها نحو 13.4 مليار دولار، والباقي جزء منه يسدد على 10 سنوات، وجزء آخر يستثمر في مشروعات داخل سوريا.

هكذا، دخلت سوريا في قائمة الدول الأقل مديونية. وتبعاً لتقديرات صندوق النقد العربي، فإنَّ إجمالي الدين العام الخارجي العالق في ذمة سوريا بلغ خلال العام 2008 نحو 5.3 مليارات دولار، ثم تراجع إلى نحو 4.3 مليارات دولار في العام 2012، وهو العام الأخير الذي تضمن بيانات عن الدين الخارجي السوري.

أما المحور الثاني، فهو يتعلق بتجنّب اللجوء إلى خيار الاقتراض الخارجي، ولا سيما أنَّ العلاقة مع المؤسسات الدولية كانت في أفضل حالاتها خلال تلك الفترة. وعلى مدار العشرية الأولى من القرن الحالي، نجحت سوريا بتنفيذ هذه المقاربة. وقد ساندها في ذلك حالة التحسن الاقتصادي التي عاشتها في تلك الفترة.

وكان من الطبيعي أن تتأثّر تلك المقاربة بالنتائج الاقتصادية المتدحرجة للأزمة، وتحديداً ما يتعلق منها بالآثار المباشرة وغير المباشرة للعقوبات الاقتصادية الغربية وتراجع معدلات الإنتاج المحلي. هنا، وبغضِّ النظر عن سياسة دمشق تجاه ذلك، لم تكن خيارات الاقتراض الخارجي كثيرة في ضوء المقاطعة الخارجية، إذ اقتصرت طيلة السنوات التسع الأولى من عمر الحرب على إيران، ثم دخلت روسيا على الخط في العام 2020.

وفي العام 2013، اتفقت دمشق وطهران على فتح خطين ائتمانين بقيمة تصل إلى نحو 4 مليارات دولار، بغية تمويل احتياجات سوريا من بعض السلع الغذائية والمشتقات النفطية وقطع التبديل وغيرها، ثم تم الاتفاق في العام 2015 على خطٍّ ثالث بقيمة مليار دولار لتمويل توريد احتياجات البلاد النفطية من إيران.

ورغم الرغبة المتبادلة للبلدين للعمل على خط ائتماني جديد بعد العام 2017، فإنه لم يبرم لاحقاً أيّ اتفاق بهذا الخصوص. وبناء على ذلك، إن قيمة القروض أو التسهيلات الائتمانية المعلنة، والتي منحتها طهران لدمشق، تصل إلى 5 مليارات دولار.

وفقاً لذلك، وبناء على تقديرات بحثية غير رسمية، فإن نسبة الدين العام الخارجي إلى إجمالي الناتج المحلي الإجمالي (بالأسعار الثابتة) وصلت في العام 2016 إلى حوالى 126%، ثم تراجعت في العام 2019 لتبلغ حوالى 116%، مع الإشارة إلى أن تقديرات الناتج في العام 2019 وصل بالأسعار الثابتة إلى 492 مليار ليرة.

وحتى منتصف العام 2020، كانت روسيا تكتفي بدعم حليفتها عسكرياً مع تقديم بعض المساعدات الإغاثية، إلى أن وافقت في أواخر العام المذكور على منح دمشق قرضاً مالياً بقيمة مليار دولار، خُصِّص منه جزء لتسديد الديون المترتبة لشركات روسية على دمشق، والجزء الآخر لتمويل احتياجات البلاد من السلع الغذائية الرئيسية، كالقمح وغيرها، ليكون بذلك أول قرض تمنحه موسكو لحليفتها، ويخصص لأغراض غير عسكرية خلال فترة الحرب.

اقرأ أيضاً : سوريا: كباش منتظَر على آلية المساعدات: «الدستورية» أمام اختبار جديد

ديون عربية متزايدة

في العموم، وفي ضوء عدم توفر بيانات رسمية عن حجم الدين الخارجي، فإنَّ إجراء مقارنة بسيطة بين تطور حجم الدين الخارجي لعدد من الدول العربية بين العامين 2011 و2019، يظهر أنَّ سوريا لا تزال تحافظ على دين خارجي يعتبر رسمياً مضبوطاً ومحدوداً، رغم ما شهدته من أحداث خلال العقد الأخير، وهو ما ستكون له انعكاساته الإيجابية على عملية إعادة الإعمار مستقبلاً، التي لا تكون مُرهقة منذ بدايتها بأعباء تسديد قروض مالية خارجية كبيرة كحال بعض الدول.

إنَّ الخطوط الائتمانية التي حصلت عليها سوريا من إيران وروسيا طيلة سنوات الحرب خصصت لتأمين احتياجات البلاد من سلع غذائية ومشتقات نفطية، وهو أمر لا يمكن تحميل مسؤوليته فقط للسياسات الاقتصادية التي انتهجتها الحكومات المتعاقبة، إذ إنَّ خروج حقول النفط والقمح عن سيطرة الحكومة منذ العام 2013، وتضرر القاعدة الإنتاجية بشكل واسع، شكلا عاملي ضغط على إمكانيات البلاد وقدراتها على مواجهة تداعيات الحرب المتسارعة.

وبالعودة إلى البيانات المنشورة عن صندوق النقد العربي، والتي توقفت منذ السنوات الأولى من العقد الثاني عن نشر تقديراتها حيال حجم الدين الخارجي الخاص في سوريا، فإن الدين العام الخارجي لبعض الدول العربية ارتفع بنسب هائلة خلال الفترة الممتدة من العام 2008 ولغاية العام 2019، فدين الأردن مثلاً ارتفع من حوالى 5.1 مليارات دولار في العام 2008 إلى حوالى 19.3 مليار دولار في العام 2020، أي بنسبة زيادة قدرها 276%.

كذلك الأمر بالنسبة إلى مصر التي ارتفع دينها الخارجي من 47.7 مليار دولار إلى 123.4 مليار دولار، بنسبة زيادة قدرها 284%، والمغرب الذي ارتفع دينه من 16.4 مليار دولار إلى 37.3 مليار دولار، بنسبة زيادة قدرها 126%.

وهناك دول عربية ارتفع دينها الخارجي بنسب أقل، مثل لبنان، الذي ارتفع دينه الخارجي من 20.9 مليار دولار إلى 33.3 مليار دولار، أي بنسبة زيادة قدرها 59%، وتونس التي ارتفع دينها الخارجي من حوالى 21.9 مليار دولار في العام 2008 إلى حوالى 37.5 مليار دولار، أي بنسبة زيادة قدرها 711%، والسودان من 33.5 مليار دولار إلى 58.7 مليار دولار، بنسبة زيادة قدرها 75%.

وتظهر بيانات الصندوق للعام 2020 أن 5 دول من بين 14 دولة عربية شملتها قائمة الدول المديونة خارجياً، كانت ديونها أقل من 6 مليارات دولار، وأن 7 دول ديونها أكثر من 19 مليار دولار، وأن دولتين لم ترد عنهما أية بيانات (سوريا والصومال).

إعادة الإعمار

يعتبر كثيرون أنَّ العزلة السياسية والاقتصادية التي حاول الغرب فرضها على سوريا أسهمت، إلى جانب التوجس أو الحذر السوري من مسألة الاقتراض الخارجي، في إبقاء حجم الدين الخارجي للبلاد ضمن حدود معينة، لكنَّ التحدي القادم يتمثل بقدرة الحكومة السورية على الاستمرار في ضبط هذا الدين، ولا سيما إذا طال أمد الاحتلال الأميركي لحقول النفط والقمح في الجزيرة السورية، ولاحقاً مع توفر الظروف المحلية والدولية للبدء بعملية إعادة الإعمار، والتي ستكون في النهاية بحاجة إلى تمويل كبير، وإن تباينت التقديرات المتعلقة بتكلفتها، علماً أن التصريحات الرسمية السورية تؤكد دوماً أن البلاد لن تتجه نحو الاقتراض الخارجي، وتحديداً من المؤسسات الدولية المعروفة، إنما ستعتمد، وفق تلك التصريحات، على إمكانياتها المحلية ومشاركة الدول الحليفة والصديقة.

اقرأ أيضاً : إردوغان يُطلق «مدن الطوب»: لِنتخلّص من همّ اللاجئين السوريين

الوسوم إيرانالجيش السوريدمشقصندوق النقد العربيلبنان
مشاركةتغريدة

الأكثر قراءة الآن

الناتو
الأنباء الدولية

بعد فشل مشروع الناتو العربي.. الولايات المتحدة تحاول تعويضه بآخر في آسيا

18 أغسطس، 2022
سوريا
الأنباء الدولية

عشر دول جديدة لعضوية منظمة شنغهاي و سوريا تتقدّمها

14 أغسطس، 2022
غزة
الأنباء الدولية

من غزة إلى تايوان.. المارقون إلى زوال

9 أغسطس، 2022
الصين
الأنباء الدولية

الصين ليست روسيا الحكيمة يا بايدن ويا بيلوسي

2 أغسطس، 2022
روسيا
الأنباء الدولية

بالوثائق.. أذربيجان – روسيا وأسفين الغرب الصدىء

1 أغسطس، 2022
أوروبا
مقالات

أوروبا بدعمها لأوكرانيا بالسلاح تغذي داعش وتساعد في إنتشاره

10 يوليو، 2022
سوريا ومخاطر الناتو الإقليمي الجديد-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

سوريا ومخاطر الناتو الإقليمي الجديد

8 يوليو، 2022
الحدود السورية الأردنية : سلاح ومسلحون وعواصف غبارية أيضاً-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

الحدود السورية الأردنية : سلاح ومسلحون وعواصف غبارية أيضاً

8 يوليو، 2022
المقالة التالية
هذا النظام الغذائي يساعد على ضبط ضغط الدم-الوكالة العربية للأنباء

هذا النظام الغذائي يساعد على ضبط ضغط الدم

اترك تعليق

الزوار شاهدوا أيضًا

خطوبة الشيخة مهرة بنت محمد بن راشد.. من هو العريس؟
الأنباء الدولية

خطوبة الشيخة مهرة بنت محمد بن راشد.. من هو العريس؟

23 مارس، 2023
السماح باستيراد السيارات وقطعها إلى سوريا لشركة واحدة بعد حظر طويل
الأنباء العربية

السماح باستيراد السيارات وقطعها إلى سوريا لشركة واحدة بعد حظر طويل

2 فبراير، 2023
الوكالة العربية للأنباء – مدير الهرم التعليمية : امتحانات الاعدادية مرت بشكل طبيعى و اخرها الدراسات غدا
الأنباء العربية

الوكالة العربية للأنباء – مدير الهرم التعليمية : امتحانات الاعدادية مرت بشكل طبيعى و اخرها الدراسات غدا

24 مايو، 2023
الذئب الكائن الوحيد الذي يستطيع قتل الجن وماذا قال عنه الرسول صل الله عليه وسلم
الأنباء الدولية

الذئب الكائن الوحيد الذي يستطيع قتل الجن وماذا قال عنه الرسول صل الله عليه وسلم

22 مارس، 2023
السعودية تسحب ملف تنظيم حج السوريين من يد المعارضة السورية وتعيدها الى الحكومة السورية في دمشق
الأنباء الدولية

السعودية تسحب ملف تنظيم حج السوريين من يد المعارضة السورية وتعيدها الى الحكومة السورية في دمشق

25 مايو، 2023

آخر الأخبار

يمكن اعتبار أي مسؤول بريطاني هدفا مشروعا لأن بريطانيا في الواقع في حالة حرب مع روسيا
الأنباء الدولية

يمكن اعتبار أي مسؤول بريطاني هدفا مشروعا لأن بريطانيا في الواقع في حالة حرب مع روسيا

3 ساعات مضت
قديروف يعلن بدء الهجوم.. قوات “أحمد” الشيشانية الخاصة تتلقى أوامر جديدة
الأنباء الدولية

قديروف يعلن بدء الهجوم.. قوات “أحمد” الشيشانية الخاصة تتلقى أوامر جديدة

3 ساعات مضت
الوكالة العربية للأنباء – أنباء عن توافق لاختيار جهاد أزعور رئيسا للبنان
الأنباء العربية

الوكالة العربية للأنباء – أنباء عن توافق لاختيار جهاد أزعور رئيسا للبنان

4 ساعات مضت
الوكالة العربية للأنباء – هنية يجري اتصالا هاتفيا بالرئيس أردوغان
الأنباء العربية

الوكالة العربية للأنباء – هنية يجري اتصالا هاتفيا بالرئيس أردوغان

4 ساعات مضت
الوكالة العربية للأنباء

© 2022 وكالة الأنباء العربية - موقع اخباري سياسي منوع مستقل حيادي الأنباء العربية.

عن الوكالة

  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

تابعنا

لم يتم العثور على نتائج
View All Result
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

© 2022 وكالة الأنباء العربية - موقع اخباري سياسي منوع مستقل حيادي الأنباء العربية.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In