• اتصل بنا
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
الثلاثاء, فبراير 7, 2023
الوكالة العربية للأنباء
  • الرئيسية
  • الأنباء العربية
  • الأنباء الدولية
  • خاص الأنباء
  • مقالات
  • اقتصاد
  • نجوم ومشاهير
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • رياضة
لم يتم العثور على نتائج
View All Result
  • الرئيسية
  • الأنباء العربية
  • الأنباء الدولية
  • خاص الأنباء
  • مقالات
  • اقتصاد
  • نجوم ومشاهير
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • رياضة
لم يتم العثور على نتائج
View All Result
الوكالة العربية للأنباء
لم يتم العثور على نتائج
View All Result

الرئيسية » الأسد في طهران.. من الدفاع إلى الهجوم

الأسد في طهران.. من الدفاع إلى الهجوم-الوكالة العربية للأنباء

الأسد في طهران.. من الدفاع إلى الهجوم

9 أشهر مضت
في مقالات
| مدة القراءة :1 دقيقة قراءة
0 0
A A

ليس من الضروري الدخول مسبّقاً في تفاصيل المرحلة المقبلة، فكلام المرشد الإيراني، آية الله علي خامنئي، خلال استقباله الرئيس السوري بشار الأسد، يعكس بوضوح مضامين المباحثات التي أجراها الطرفان بحضور الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، إذ قال خامنئي إن “قادة بعض دول جوار إيران وسوريا، يجلسون ويقفون مع قادة الكيان الصهيوني، ويشربون القهوة معاً”.

حسني محلي-الميادين نت

وكان ردّ الرئيس الأسد بدوره كافياً، إذ وصف، بصورة دقيقة وواقعية، المضمون والآفاق للتحالف الاستراتيجي بين البلدين، بحيث قال “إن ما يمنع الكيان الصهيوني من السيطرة على المنطقة هو العلاقات الاستراتيجية الإيرانية – السورية”.

التوقيت الزمني للزيارة يعكس بدوره مدى أهميتها، وجاءت بعد سلسلة من التحركات الإقليمية، أهمها التطبيع العربي مع “تل أبيب”، ومصالحات إردوغان مع الإمارات و”إسرائيل” والسعودية، وقريباً مع مصر، وهي جميعاً معادية لسوريا وإيران، في درجات متفاوتة ولحسابات متباينة.

أخبار متعلقة

بعد فشل مشروع الناتو العربي.. الولايات المتحدة تحاول تعويضه بآخر في آسيا

عشر دول جديدة لعضوية منظمة شنغهاي و سوريا تتقدّمها

من غزة إلى تايوان.. المارقون إلى زوال

وتزامنت الزيارة أيضاً مع الضجة في تركيا، إعلامياً وسياسياً، فيما يتعلق بوضع اللاجئين السوريين، الذين قال عنهم إردوغان، في آخر تصريح متناقض له (الإثنين): “لن نرسلهم إلى سوريا إلّا برضاهم، ولن نُلقيهم بين أيادي القتلة وأحضانهم، وسنستمرّ في حمايتهم هنا وفي سوريا، وسنبقى هناك (في سوريا)”.

تصريحات إردوغان هذه عدّها المراقبون “تحدياً منه للمعارضة في الداخل، وللأعداء في الخارج”، وفي مقدمتهم روسيا وسوريا وإيران، على اعتبار أنه لا يريد حل الأزمة السورية، في كل تبعاتها الداخلية والخارجية، وهو يُصرّ على أن يكون صاحب الكلمة الأولى والأخيرة في تقرير مصيرها، كذلك في تقرير مصير مياه دجلة والفرات، التي يبدو أنها ستكون قضية المرحلة المقبلة، بعد تعبير الوزير الإيراني حسين أمير عبد اللهيان عن قلقه وقلق العراق من بناء السدود التركية على النهرين المذكورين.

فإردوغان يعرف جيداً أن موسكو منشغلة بالحرب في أوكرانيا، وأنها لن تستطيع التصعيد ضده في سوريا، بعد أن أغلق المضائق أمام السفن الحربية الروسية وهي في طريقها إلى سوريا، كما أغلق المجال الجوي التركي أمام الطائرات التي تنقل المعدات والعساكر إلى سوريا. ويرى إردوغان أيضاً في التوتر الإسرائيلي مع موسكو فرصته في الاتفاق مع “تل أبيب” على “القواسم المشتركة”، ليس فقط ضد موسكو، بل أيضاً ضد حليفتيها، إيران وسوريا، معاً. وإلّا فلماذا ضحّى إردوغان بـ”حماس” والإخوان المسلمين من أجل “إسرائيل” ومصر، التي هو على وشك المصالحة معها، بعد الاتفاق معها على مجموعة من التفاصيل الخاصة بالوضع في ليبيا، وعلى حساب الوجود الروسي هناك؟

تشجع واشنطن وبرلين وباريس ولندن على مثل هذه الحسابات، ما دامت تريد للغاز والبترول، بل حتى للطاقة الشمسية الليبية، أن تصل إلى أوروبا بأمان، كبديل للغاز والبترول الروسيين. ونجح الرئيس بوتين في استغلال هذا الملف في حربَيه الاقتصادية والنفسية ضد أعدائه في أوروبا، الأمر الذي أدى إلى خلل جدي في البيت الأوروبي بسبب اعتراض عدد من الدول الأوروبية على العقوبات الأميركية والأوروبية ضد روسيا، وهو ما انعكس على اقتصادات دول اوروبا بصورة أخطر.

هذه المعطيات والتطورات المحتملة قبل القمة الإسرائيلية – العربية وخلالها وبعدها، والتي يخطط لها الرئيس الأميركي جو بايدن الشهر المقبل، يبدو واضحاً أنها كانت سبباً مهماً في قرار الرئيس الأسد زيارة طهران بصورة مفاجئة، من أجل الاتفاق معها على مزيد من علاقات التحالف الاستراتيجي. ويفسّر ذلك قلق إيهود باراك وأمثاله من “النهاية الحتمية المحتملة لـ”دولة” إسرائيل قبل الاحتفال بالذكرى الثمانين لقيامها”. وهو ما يعني انتقال الثنائي السوري – الإيراني من حالة الدفاع إلى موقع الهجوم ضد أيّ تحالفات إقليمية ودولية جديدة تستهدفهما، كما تستهدف لبنان واليمن والمقاومة الفلسطينية. وكل ذلك بدعم روسي غير معلَن بعد الفتور والتوتر في العلاقات بـ”تل ابيب” وأنقرة، اللتين تخدمان معاً واشنطن ولندن، بصورة مباشرة وغير مباشرة.

اقرأ أيضاً : سوريا: كباش منتظَر على آلية المساعدات: «الدستورية» أمام اختبار جديد

بمعنى آخر، حملت زيارة الأسد في طياتها عدداً من الرسائل الواضحة إلى من يهمه الأمر، وخصوصاً أنظمة الخليج، المعروفة بمواقفها المتناقضة بشأن علاقاتها بواشنطن وموسكو. فزيارة الأسد سبقت الزيارة، التي من المتوقع أن يقوم بها أمير قطر تميم آل ثاني لطهران، لينقل منها الرسائل الإيرانية (والسورية) إلى كل من باريس ولندن، اللتين سيزورهما بعد طهران، من دون أن يُهمل الاتصال بحليفه الاستراتيجي إردوغان، الذي وجد لنفسه حليفين جديدين (الإمارات و”إسرائيل”) سيغار منهما تميم من دون شكّ. هذا بالطبع إن لم يكن لكل منهم دوره المعروف في السيناريو الأميركي، الذي بات يصطدم بصمود الثنائي السوري – الإيراني، والذي أثبت أخيراً أنه أكثر قوة بعد ثورة الشبّان الفلسطينيِّين، وصعود تيار المقاومة في لبنان، وصمود الشعب اليمني، وبعد فشل المشروع الأميركي – الإسرائيلي قريباً في أفغانستان، وهو مشروع مدعوم من الإمارات والسعودية وتركيا.

لا تعني كل هذه المعطيات أن الثنائي السوري – الإيراني لا يريد السلام والاستقرار إذا سعت من أجلهما الأطراف الأخرى بناءً على نيّات صادقة، وهو ما يفسر إصرار طهران على الحوار مع الرياض عبر الوسيطين العراقي والعُماني، وما سينتج منه من زيارة محتملة سيقوم بها الرئيس الإيراني لدولة خليجية، قد تكون الإمارات أو السعودية، وهي الخطوة التي ستشكّل المفاجَأة الأكبر بالنسبة إلى الجميع، وحينها سيرون “أي منقلب سينقلبون”. وإلّا فالمواجهة ستكون حتمية وشاملة، وهذه المرة بوجود إيراني أكثر فعالية وقوة وتأثيراً في سوريا، مهما تكن التهديدات الإسرائيلية، التي قد يكون الرد السوري عليها أكثر فعالية بضوء أخضر روسي ما دامت موسكو في حاجة إلى دمشق في حربها الكونية ضد الحلف الأطلسي ومن معه إقليمياً ودولياً. وسيجعل ذلك من البحر الأبيض المتوسط ساحة استراتيجية بالنسبة إلى الروس، وسيكونون في حاجة إلى كل من سوريا وحزب الله في لبنان، من دون أن يتجاهلوا الساحة العراقية. ولإيران في جميع هذه الساحات دور وثقل ووجود، لا يمكن لأحد أن يتجاهلها، أو يتجاهل “أنصار الله”، حرّاس باب المندب.

قد يجعل كل ذلك من إيران حليفاً استراتيجياً لروسيا، والفضل في ذلك يعود إلى سوريا، بعد أن كانت تشكّل ساحة مفترضة للمنافسة بين الروس والإيرانيين، كما كان يراهن البعض. وأثبت الرئيس إبراهيم رئيسي سطحية هذا الرهان من خلال الزيارة الاستراتيجية التي قام بها لموسكو في الـ 19 من كانون الثاني/يناير الماضي. وكان ذلك قبل شهر من الحرب الأوكرانية التي غيّرت قواعد اللعبة السياسية عالمياً، والأهم إقليمياً، وهذه المرة لمصلحة قوى الخير والسلام. وما على هذه القوى، في هذه الحالة، إلّا أن تُتقن فنون كل اللَّعِب، وأن تبقى يَقِظَةً ما دام الرياء والخداع والغدر من سمات معظم أطرافها، وما بقي التآمر حالةً جينية لدى هذه الأطراف!

اقرأ أيضاً : “قسد” والخطط الأميركية المستجدّة: إدمان الرهانات الخاسرة

الوسوم إيرانبشار الأسدتركياحزب اللهرجب طيب أردوغانسوريالبنانمحور المقاومة
مشاركةتغريدة

الأكثر قراءة الآن

الناتو
الأنباء الدولية

بعد فشل مشروع الناتو العربي.. الولايات المتحدة تحاول تعويضه بآخر في آسيا

18 أغسطس، 2022
سوريا
الأنباء الدولية

عشر دول جديدة لعضوية منظمة شنغهاي و سوريا تتقدّمها

14 أغسطس، 2022
غزة
الأنباء الدولية

من غزة إلى تايوان.. المارقون إلى زوال

9 أغسطس، 2022
الصين
الأنباء الدولية

الصين ليست روسيا الحكيمة يا بايدن ويا بيلوسي

2 أغسطس، 2022
روسيا
الأنباء الدولية

بالوثائق.. أذربيجان – روسيا وأسفين الغرب الصدىء

1 أغسطس، 2022
أوروبا
مقالات

أوروبا بدعمها لأوكرانيا بالسلاح تغذي داعش وتساعد في إنتشاره

10 يوليو، 2022
سوريا ومخاطر الناتو الإقليمي الجديد-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

سوريا ومخاطر الناتو الإقليمي الجديد

8 يوليو، 2022
الحدود السورية الأردنية : سلاح ومسلحون وعواصف غبارية أيضاً-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

الحدود السورية الأردنية : سلاح ومسلحون وعواصف غبارية أيضاً

8 يوليو، 2022
المقالة التالية
على الرغم من فوائدها .. لكن حذار من الإكثار في شرب القهوة-الوكالة العربية للأنباء

على الرغم من فوائدها .. لكن حذار من الإكثار في شرب القهوة

اترك تعليق

الزوار شاهدوا أيضًا

أول مواطنة عمانية تزور إسرائيل تثير ضجة.. نشرت فيديو يوثق وصولها تل أبيب
الأنباء العربية

أول مواطنة عمانية تزور إسرائيل تثير ضجة.. نشرت فيديو يوثق وصولها تل أبيب

5 فبراير، 2023
مخترعون سوريون يقدمون حذاء دافئ
الأنباء العربية

مخترعون سوريون يقدمون حذاء دافئ

1 فبراير، 2023
رقص ودلع وإثارة… هيفا وهبي تتألق بالفضي شاهدوا كيف بدت بحفل رأس السنة (صور وفيديو)
الأنباء العربية

رقص ودلع وإثارة… هيفا وهبي تتألق بالفضي شاهدوا كيف بدت بحفل رأس السنة (صور وفيديو)

2 يناير، 2023
مطعم في دبي يديره 3 أخوة سوريين يتصدر قائمة “أفضل 50 مطعما في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا”
الأنباء العربية

مطعم في دبي يديره 3 أخوة سوريين يتصدر قائمة “أفضل 50 مطعما في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا”

1 فبراير، 2023
بيع أغلى شقة في تاريخ دبي… ثمنها قد يشتري لك حيًا سكنيًا كاملًا في بلد آخر
الأنباء العربية

بيع أغلى شقة في تاريخ دبي… ثمنها قد يشتري لك حيًا سكنيًا كاملًا في بلد آخر

5 فبراير، 2023

آخر الأخبار

أهالي اللاذقية يقضون يومهم في العراء خوفا من “تسونامي” أو زلزال جديد… شاهد
الأنباء العربية

أهالي اللاذقية يقضون يومهم في العراء خوفا من “تسونامي” أو زلزال جديد… شاهد

ساعة واحدة مضت
عالم توقع حدوث الزلزال في تركيا وسوريا قبل وقوعه بـ3 أيام
الأنباء العربية

عالم توقع حدوث الزلزال في تركيا وسوريا قبل وقوعه بـ3 أيام

ساعة واحدة مضت
المركز الوطني لرصد الزلازل ينفي إمكانية حدوث موجات تسونامي
الأنباء العربية

المركز الوطني لرصد الزلازل ينفي إمكانية حدوث موجات تسونامي

ساعتين مضت
السفارة السورية في بيروت توضح علاقتها بالعامل المقتول في منزله
الأنباء العربية

لبنان يستغني عن ليرته… قريبًا بدء التسعير بالدولار في البقالات والمتاجر

ساعتين مضت
الوكالة العربية للأنباء

© 2022 وكالة الأنباء العربية - موقع اخباري سياسي منوع مستقل حيادي الأنباء العربية.

عن الوكالة

  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

تابعنا

لم يتم العثور على نتائج
View All Result
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

© 2022 وكالة الأنباء العربية - موقع اخباري سياسي منوع مستقل حيادي الأنباء العربية.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In