• اتصل بنا
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
الثلاثاء, يونيو 28, 2022
الوكالة العربية للأنباء
  • الرئيسية
  • الأنباء العربية
  • الأنباء الدولية
  • خاص الأنباء
  • مقالات
  • اقتصاد
  • نجوم ومشاهير
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • رياضة
لم يتم العثور على نتائج
View All Result
  • الرئيسية
  • الأنباء العربية
  • الأنباء الدولية
  • خاص الأنباء
  • مقالات
  • اقتصاد
  • نجوم ومشاهير
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • رياضة
لم يتم العثور على نتائج
View All Result
الوكالة العربية للأنباء
لم يتم العثور على نتائج
View All Result

الرئيسية » تركيا و حلف الأطلسي .. ماذا يريد إردوغان من بايدن؟

تركيا و حلف الأطلسي .. ماذا يريد إردوغان من بايدن؟-الوكالة العربية للأنباء

تركيا و حلف الأطلسي .. ماذا يريد إردوغان من بايدن؟

شهر واحد مضت
في مقالات
| مدة القراءة :1 دقيقة قراءة
61 1
A A
74
مشاركة
Share on FacebookShare on Twitter

يتوقّع محللون أتراك أن يتراجع إردوغان عن معارضته انضمامَ فنلندا والسويد بعد تحقيق جملة مطالب.

حسني محلي-الميادين نت

عندما توسّلت تركيا إلى واشنطن حتى تحتضنها داخل الحلف الأطلسي، في شباط/فبراير 1952، لم يكن أحد يتوقع لأنقرة أن تكون مفتاح المعادلة الأصعب في تاريخ الحلف منذ تأسيسه عام 1949. فعلى الرغم من أن أنقرة كانت طرفاً في أزمة الصواريخ بين واشنطن وموسكو عام 1962، عندما أرادت موسكو أن تنصب صواريخ نووية في كوبا ردّاً على قرار واشنطن نَصْبَ صواريخ نووية في تركيا وإيطاليا، يتذكر الجميع كيف أن الأتراك أرسلوا ستة آلاف عسكري إلى كوريا للقتال إلى جانب الجيش الأميركي من أجل إثبات ولائهم لواشنطن وإقناعها بضرورة إضاءة الضوء الأخضر لانضمامهم إلى الحلف آنذاك. فتحوّلت تركيا، بعد ذلك التاريخ، إلى خندق أمامي للدفاع عن المعسكر الغربي ضد السوفيات والمد العربي القومي، بالتنسيق والتعاون مع شاه إيران و”إسرائيل”، التي زار رئيس وزرائها بن غوريون تركيا صيف عام 1958. ومن دون أن يكون هذا الانضمام إلى الحلف، ولاحقاً إلى “حلف بغداد”، كافياً لإقناع العواصم الغربية بفَتحِ أبواب الاتحاد الأوروبي في وجوه الأتراك، وهم ينتظرون منذ عام 1959، عندما كان الاتحاد يُسَمّى السوقَ الأوروبية المشتركة، وعدد أعضائه 6 فقط، والآن أصبحوا 27.

على الرغم من أعوام المد والجزر في علاقات أنقرة بواشنطن والعواصم الغربية طوال الأعوام الماضية، فإن تركيا ظلت دائماً حليفة استراتيجية للغرب بصورة عامة، ولأميركا على نحو خاص.

أخبار متعلقة

سوريا وحماس.. هل أضحت الخلافات في خبر كان؟

نشاط محمد بن سلمان الخارجي.. مسار محدد بخطوط أميركيّة

العودة إلى الاتفاق النووي: بين الحاجة الأوروبية والشروط العربية

ومن دون أن يكون الفتور، وأحياناً التوتر الذي يخيّم على علاقات أنقرة بواشنطن بسبب التقارب التركي مع روسيا، منذ صيف عام 2016، كافياً بالنسبة إلى الرئيس إردوغان كي يفكر في الخروج من الحلف الأطلسي، كما هو لم يفكّر فب إغلاق القواعد الأطلسية والأميركية الموجودة في تركيا (30 قاعدة ومحطة رادارات)، وفيها خمسون قنبلة نووية.

وجاءت الحرب في أوكرانيا لتضع العلاقات التركية بواشنطن أمام تحديات حساسة، بعد أن رفض إردوغان التزام العقوبات الأميركية والأوروبية على روسيا (تغطي نحو 45% من احتياجات الغاز لتركيا) واستمر في علاقاته المتشابكة مع موسكو في جميع المجالات، من دون أن يُهمل إردوغان إغلاق المضائق أمام السفن الروسية، وهي في طريقها إلى الأبيض المتوسط، كما أغلق المجال الجوي أمام الطائرات العسكرية الروسية، وهي في طريقها إلى سوريا، والعكس أيضاً.

وجاء موقف الرئيس إردوغان الرافض انضمامَ كل من السويد وفنلندا إلى الحلف الاطلسي، ليضع أنقرة أمام تحديات جدية في علاقاتها بواشنطن، على الرغم من تناقضات الموقف التركي في هذا الموضوع. فالرئيس إردوغان، الذي يتهم كلاً من السويد وفنلندا بدعم الإرهابيين، ويقصد بهم أتباع حزب العمال الكردستاني والداعية فتح الله غولان وأنصارهما، ينسى أو يتناسى أن غولان مقيم بواشنطن منذ عام 1999، وأن أتباعه وأنصاره موجودون هناك وفي ألمانيا ودول أوروبية أخرى. أمّا بشأن حزب العمال الكردستاني، فسبق لإردوغان شخصياً أن اتّهم واشنطن، أكثر من مرة، بتقديم كل انواع الدعم، سياسياً وعسكرياً ومالياً، إلى وحدات حماية الشعب الكردية شرقي الفرات، وهي الذراع السورية للحزب المذكور، وتحظى أيضاً بدعم كبير من فرنسا وإيطاليا وألمانيا ودول أوروبية أخرى.

في ظل هذه التناقضات، يبقى السؤال الأهم: ما الذي يهدف إليه إردوغان من خلال موقفه الرافض انضمامَ السويد وفنلندا، وكانتا معاً من أكثر الدول الأوروبية تأييداً لانضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي؟

المحلّلون والدبلوماسيون الأتراك توقّعوا للرئيس إردوغان أن يتراجع عن موقفه هذا، كما فعل ذلك عندما لم يستخدم حق “الفيتو” ضد انضمام “إسرائيل” إلى الحلف الاطلسي بصفة مراقب في الـ4 من أيار/مايو 2016، وذلك بطلب من واشنطن ومنظمات اللوبي اليهودي في أميركا.

فالجنرال المتقاعد توركار أرتورك قال إن كل ما يتمناه وينتظره إردوغان هو أن يتّصل به الرئيس بايدن، ويدعوه إلى زيارة البيت الأبيض، كما فعل ذلك الأسبوع الماضي مع رئيس وزراء اليونان ميتسوتاكيس. فالرئيس بايدن، الذي سبق له أن قال عن إردوغان نهاية عام 2019، إنه “استبدادي، ولا بدّ من التخلص منه عبر دعم المعارضة التركية”، لم يتصل بإردوغان بعد أن دخل البيت الابيض إلّا مرة واحدة، وذلك في الـ21 من نيسان/أبريل 2021، ليقول له إنه “سيعترف يوم الـ24 من نيسان/أبريل بالإبادة الأرمنية في العهد العثماني”، للفترة 1914-1916. كما لم يدعُ بايدن، طوال الفترة الماضية، إردوغان إلى زيارة البيت الأبيض، واكتفى بلقائه في بروكسل على هامش القمة الأطلسية في الـ14 من حزيران/يونيو 2021. وتعدّ الأوساط الدبلوماسية موقف بايدن هذا “جزءاً من سياسات واشنطن التي لم تعد ترى في إردوغان حليفاً موثوقاً به، ولا بدّ من التخلص منه إذا استمر في نهجه هذا، كما هي تخلصت من رئيس وزراء باكستان عمران خان”.

اقرأ أيضاً : “قسد” والخطط الأميركية المستجدّة: إدمان الرهانات الخاسرة

أمّا فقرات المساومة المستمرة بين إردوغان وواشنطن، فيمكن تلخيصها كما يلي:

1- يريد إردوغان لواشنطن ومعها “تل ابيب”، التي صالحها على عجل، أن تتراجعا عن قرارهما عدمَ بيع طائرات “أف 35” لتركيا.

2- أن تسمح واشنطن لإردوغان بنصب صواريخ “أس – 400” الروسية وتفعيلها، وأن تلغي العقوبات التي فرضتها على مبيعات الأسلحة الأميركية لتركيا.

3- يطلب إردوغان من واشنطن مزيداً من التنسيق والتعاون معه في سوريا بصورة عامة، وفي شماليها بصورة خاصة، بما في ذلك إدلب والمنطقة الآمنة بجوارها، وتسويق “جبهة النصرة” كياناً سياسياً معتدلاً، لا بدّ من التعامل معه، في مقابل رضاً تركي على الواقع المفروض شرقيَّ الفرات.

4- يطلب إردوغان من واشنطن أن تنسّق معه في موضوع نقل الغاز القبرصي والغاز الإسرائيلي عبر تركيا إلى أوروبا.

5- يتمنى إردوغان مزيداً من الدعم الأميركي العملي والفعّال لسياساته في العراق وليبيا والمنطقة العربية بصورة عامة، من دون إهمال منطقتي القوقاز وآسيا الوسطى، حيث المخططات الأميركية للتغلغل في جمهوريات آسيا الوسطى الإسلامية، ومنع التنسيق والتعاون الروسي -الصيني عبر هذه الجمهوريات، وأهمها كازاخستان.

مع الغموض الذي يخيّم على الموقف الأميركي المحتمل تجاه “تعنت الرئيس إردوغان”، تتوقع الأوساط الدبلوماسية للطرفين التركي والأميركي أن يتّفقا على الحد الأدنى من شروط كل الأطراف، بحيث يخرج إردوغان ويقول إنه “انتصر وحقّق ما أراده من فنلندا والسويد”، بعد أن رفع سقف المساومة معهما ومع واشنطن أمام الرأي العام التركي.

ويعرف الجميع أنه، من دون هذا الاتفاق، فإن واشنطن لن ترحم الرئيس إردوغان ما دام لا ولن يستطيع الخروج من الحلف والانضمام إلى الحلف الروسي، وهو ما لا ولن يفكر فيه نتيجة عدد من الأسباب التاريخية والعقائدية والنفسية والاستراتيجية، التي تجبره على البقاء ضمن الحلبة الأميركية. وإمكانات المناورة فيها قليلة وضعيفة، وجميعها ضمن السيناريوهات المكتوبة، وهو ما علّمنا إياه التاريخ التركي بعد زيارة المدمرة الأميركية ميسيوري إلى إسطنبول في الـ5 من نيسان/أبريل 1946، وذلك بعد شهر ونيف من لقاء الرئيس الأميركي روزفلت والملك المصري فاروق في البحر الاحمر في الـ13 من شباط/فبراير على متن المدمرة كوينسي، وبعدها بيوم مع الملك عبد العزيز آل سعود (كل ذلك قبل عامين من قيام الكيان الصهيوني في فلسطين)، بحيث تحوّلت الدول الثلاث إلى جزء أساسي من المشروع الأميركي في الشرق الأوسط، وهي ما زالت كذلك إلى جانب الأنظمة العربية الأخرى، وهي جميعاً في خدمة الصهيونية العالمية، ورأس حربتها “إسرائيل”!

اقرأ أيضاً : هل يُوحَّد الشرق ضد الغرب في أوكرانيا؟

الوسوم الولايات المتحدةجو بايدنحلف شمال الأطلسيرجب طيب إردوغانكوباموسكو
مشاركة30تغريدة19

الأكثر قراءة الآن

سوريا وحماس.. هل أضحت الخلافات في خبر كان؟-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

سوريا وحماس.. هل أضحت الخلافات في خبر كان؟

27 يونيو، 2022
نشاط محمد بن سلمان الخارجي.. مسار محدد بخطوط أميركيّة-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

نشاط محمد بن سلمان الخارجي.. مسار محدد بخطوط أميركيّة

27 يونيو، 2022
العودة إلى الاتفاق النووي: بين الحاجة الأوروبية والشروط العربية-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

العودة إلى الاتفاق النووي: بين الحاجة الأوروبية والشروط العربية

26 يونيو، 2022
رفاق درب إردوغان .. ساعة الانتقام-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

رفاق درب إردوغان .. ساعة الانتقام

26 يونيو، 2022
هل تعود حماس إلى دمشق بعد حسم خياراتها؟-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

هل تعود حماس إلى دمشق بعد حسم خياراتها؟

24 يونيو، 2022
حصار كالينينغراد .. هل تفصل روسيا دول البلطيق عن بولندا؟-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

حصار كالينينغراد .. هل تفصل روسيا دول البلطيق عن بولندا؟

24 يونيو، 2022
الألغام في سوريا : الموت وبتر الأعضاء مستمران!-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

الألغام في سوريا : الموت وبتر الأعضاء مستمران!

22 يونيو، 2022
هل روسيا دولة قوية أم ضحية للظلم؟-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

هل روسيا دولة قوية أم ضحية للظلم؟

22 يونيو، 2022
المقالة التالية
ثلاثة سيناريوهات لإنهاء النزاع العسكري بين روسيا وأوكرانيا-الوكالة العربية للأنباء

ثلاثة سيناريوهات لإنهاء النزاع العسكري بين روسيا وأوكرانيا

اترك تعليق

الزوار شاهدوا أيضًا

بيرني وبوتين-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

بيرني وبوتين

21 يونيو، 2022
ليبيا
الأنباء الدولية

ليبيا .. مساعي غربية للسيطرة على الذهب الأسود

21 يونيو، 2022
تقرير جديد يكشف كيفية نقل الغاز المصري إلى لبنان عبر سوريا-الوكالة العربية للأنباء
الأنباء العربية

تقرير جديد يكشف كيفية نقل الغاز المصري إلى لبنان عبر سوريا

22 يونيو، 2022
كامل مهنا
الأنباء العربية

مناقشة كتاب كامل مهنا “مواجهة الاستثمار المفرط لمنظمات المجتمع المدني”

23 يونيو، 2022
توقيع عقد استجرار الطاقة الى لبنان عبر سوريا-الوكالة العربية للأنباء
الأنباء العربية

توقيع عقد استجرار الطاقة الى لبنان عبر سوريا

21 يونيو، 2022

آخر الأخبار

أنقرة تعترف : الاستخبارات التركية تتواصل مع نظيرتها السورية بشكل دوري-الوكالة العربية للأنباء
الأنباء العربية

أنقرة تعترف : الاستخبارات التركية تتواصل مع نظيرتها السورية بشكل دوري

18 ساعة مضت
الاتفاق النووي الإيراني قد تعود ثماره على أزمة الوقود في سوريا-الوكالة العربية للأنباء
الأنباء العربية

الاتفاق النووي الإيراني قد تعود ثماره على أزمة الوقود في سوريا

18 ساعة مضت
سوريا وحماس.. هل أضحت الخلافات في خبر كان؟-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

سوريا وحماس.. هل أضحت الخلافات في خبر كان؟

23 ساعة مضت
نشاط محمد بن سلمان الخارجي.. مسار محدد بخطوط أميركيّة-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

نشاط محمد بن سلمان الخارجي.. مسار محدد بخطوط أميركيّة

23 ساعة مضت
الوكالة العربية للأنباء

© 2022 وكالة الأنباء العربية - موقع اخباري سياسي منوع مستقل حيادي الأنباء العربية.

عن الوكالة

  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

تابعنا

لم يتم العثور على نتائج
View All Result
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

© 2022 وكالة الأنباء العربية - موقع اخباري سياسي منوع مستقل حيادي الأنباء العربية.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In