• اتصل بنا
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
الإثنين, مارس 20, 2023
الوكالة العربية للأنباء
  • الرئيسية
  • الأنباء العربية
  • الأنباء الدولية
  • خاص الأنباء
  • مقالات
  • اقتصاد
  • نجوم ومشاهير
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • رياضة
لم يتم العثور على نتائج
View All Result
  • الرئيسية
  • الأنباء العربية
  • الأنباء الدولية
  • خاص الأنباء
  • مقالات
  • اقتصاد
  • نجوم ومشاهير
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • رياضة
لم يتم العثور على نتائج
View All Result
الوكالة العربية للأنباء
لم يتم العثور على نتائج
View All Result

الرئيسية » لماذا تندفع “إسرائيل” إلى التصعيد على مختلف الجبهات؟

لماذا تندفع إسرائيل إلى التصعيد على مختلف الجبهات؟-الوكالة العربية للأنباء

لماذا تندفع “إسرائيل” إلى التصعيد على مختلف الجبهات؟

9 أشهر مضت
في مقالات
| مدة القراءة :1 دقيقة قراءة
0 0
A A

“إسرائيل” تنتهج استراتيجية المعركة بين الحربين منذ انتهاء حرب تموز/يوليو 2006، التي تهدف إلى إبعاد خطر الحرب الشاملة عن “إسرائيل” التي فقد “جيشها” قدرته على حسمها بالسرعة المطلوبة والأثمان المقبولة.

حسن لافي-الميادين نت

تستقبل “إسرائيل” زيارة الرئيس الأميركي جو بايدن للمنطقة في 13-16 تموز/يوليو، وهي أول زيارة له كرئيس للشرق الأوسط، بتكثيف عملياتها العسكرية والأمنية على الجبهات كافة، لاسيما على الجبهة السورية من خلال قصفها الغاشم لمطار دمشق الدولي، والذي يعتبر إعلان حرب على سوريا، بالإضافة إلى تسارع وتيرة عمليات الاغتيالات لشخصيات وقيادات إيرانية في إطار حرب الظلال التي تديرها “إسرائيل” ضد الجمهورية الإسلامية في إيران، ومشروعها النووي والعسكري في آن واحد، إذ بات من الواضح أن “إسرائيل” تشعر بفائض من القوة، الأمر الذي يدفعها تجاه تغيير معادلات الاشتباك على الجبهات كافة، من خلال خلق أمر واقع جديد أكثر خدمة للأمن القومي الإسرائيلي، الأمر الذي يثير التساؤل: لماذا “إسرائيل” تشد الحبال على كل الجبهات في هذا التوقيت؟ وما العوامل التي تساعدها على ذلك؟ وما هي مآلات تلك السياسة الإسرائيلية؟

للإجابة عن تلك الأسئلة، يجب أن ندرك أولاً، أن “إسرائيل” تنتهج استراتيجية المعركة بين الحربين منذ انتهاء حرب تموز/يوليو 2006م، التي تهدف إلى إبعاد خطر الحرب الشاملة عن “إسرائيل” التي فقد “جيشها” قدرته على حسمها بالسرعة المطلوبة والأثمان المقبولة، هذا من جهة، ومن جهة أخرى، تريد إنشاء قواعد اشتباك مع أعدائها مقبولة إسرائيلياً، ولكنها على المدى البعيد تمنح “إسرائيل” الوقت الكافي لاستعادة جهوزية “جيشها” على حسم الحرب، وفي الوقت ذاته، لا تمنح خصومها قواعد اشتباك مريحة لمراكمة قوتهم، استعداداً للحرب المقبلة.

أخبار متعلقة

بعد فشل مشروع الناتو العربي.. الولايات المتحدة تحاول تعويضه بآخر في آسيا

عشر دول جديدة لعضوية منظمة شنغهاي و سوريا تتقدّمها

من غزة إلى تايوان.. المارقون إلى زوال

تكمن ميزة استراتيجية المعركة بين الحربين في أنها استراتيجية مرنة غير ثابتة، يمكن تطويرها، كما أنها قادرة على دفع قواعد الاشتباك المتبادلة لمصلحة “إسرائيل” في حال وجود أي فرصة سانحة إسرائيلياً. لذلك، ترتبط الإجابة عن التساؤلات السابقة بفهم الفرص التي تعتقد “إسرائيل” بأنّها متاحة لها من أجل شدّ الحبال على كل الجبهات، ولعلّ أهم تلك الفرص:

أولاً، التغيرات في سوق الطاقة الدولية في إثر الأزمة الروسية الأوكرانية، والتي ولدت فرصة إسرائيلية، في ظل أزمة الطاقة والغاز في أوروبا بعد العقوبات الأميركية -الأوروبية على سوق الطاقة الروسي، الأمر الذي أعاد ارتباط الولايات المتحدة الأميركية وحلفائها الأوروبيين بموارد الطاقة في الشرق الأوسط، ما يشير إليه زيادة مشاريع نقل الطاقة، واستخراج الغاز ونقله عبر البحر المتوسط ومنه إلى أوروبا، الأمر الذي سيدفع كلاً من أوروبا والولايات المتحدة إلى إعادة تركيزها على منطقة الشرق الأوسط مجدداً بطريقة أكثر قوة بعد أن كادت تتنازل عنها للروس، وخاصة في شرق البحر المتوسط، وهذا مكسب استراتيجي بالنسبة إلى الإسرائيلي، من خلال اتجاهين:

اقرأ أيضاً : كرد سوريا .. في خدمة من؟

الأول، ربط “إسرائيل” نفسها بكل مشاريع نقل الطاقة واستخراجها في الشرق الأوسط، يعيد تموضع “إسرائيل” كدولة وظيفية لدى الإمبريالية الدولية في المنطقة، بالإضافة إلى أن ذلك يجعل الدول العربية وخاصة الخليجية لها مصلحة في الدفاع عن “إسرائيل”، ضد أي هجمات فدائية كونها ستعطل عليهم نقل طاقتهم إلى أوروبا، وبذلك تصبح قضية حلف الدفاعات الجوية الشرق أوسطي، مصلحة خليجية كما هو مصلحة إسرائيلية، والأهم يعزز من الالتزام الأميركي والأوروبي في حماية الأمن القومي الإسرائيلي، الأمر الذي شابه كثير من الشوائب في الآونة الأخيرة. لذلك، ليس من المصادفة أن يصرح الرئيس بايدن أن رحلته إلى الشرق الأوسط ترتبط “بتعزيز التزام الولايات المتحدة بأمن إسرائيل وازدهارها”، وعند حديثه عن حضوره اجتماع قمة مجلس التعاون لدول الخليج المزمع عقده في مدينة جدة، بحضور كل من مصر والأردن والعراق، أشار أن اللقاء “يرتبط بأمنهم القومي وبأمن الإسرائيليين”.

إذا ربطنا تصريحات الرئيس بايدن بما عرض في الكونغرس من تشريع من قبل الحزبين، في موضوع إقامة منظومة دفاع مشتركة في الشرق الأوسط للتصدي لهجمات جوية ولهجمات صواريخ من جانب إيران، والتي ستضم كلاً من الولايات المتحدة، “إسرائيل”، السعودية، الإمارات والبحرين، إلى جانب دول لم توقع على اتفاقات “ابراهام” كقطر والعراق، ندرك مقدار الثقة الإسرائيلية بقدرتها على محاولة تغيير قواعد الاشتباك على الجبهات كافة.

الثاني، ارتباط “إسرائيل” بهذا الكم من المشاريع الاقتصادية ذات الطابع الإقليمي، وخاصة مشاريع استخراج الطاقة ونقلها، يعزز من توطيد اتفاقات “ابراهام”، وتحوّلها إلى أحلاف عسكرية، ناهيك بإدخال دول جديدة على خط هذه الاتفاقات حتى ولو بطرق غير مباشرة في بداية الأمر، أضف إلى ذلك، تشجيع “إسرائيل” على حسم قضايا لم تجرؤ على حسمها في السابق، أهمها استخراج الغاز من حقل “كاريش” في المنطقة المتنازع عليها مع لبنان، ناهيك بحجم العوائد المالية التي ستضخ في الاقتصاد الإسرائيلي.

ثانياً، التقديرات الاستخبارية الإسرائيلية التي تعتقد بأن “إسرائيل” نجحت في اختلاق إشكاليات مهمة في الجبهة الداخلية المحيطة بالمقاومة على كل الجبهات، بدءاً من لبنان، مروراً بالعراق، وليس انتهاء في غزة، الأمر الذي ولد قناعة استخبارية إسرائيلية، بأن شد الحبل في أي جبهة من جبهات المقاومة لن يؤدي إلى حرب مفتوحة، كما حدث في مسيرة الأعلام الصهيونية في مدينة القدس في 29 أيار/مايو الماضي، وبالتالي يمكن لـ”إسرائيل” تغيير قواعد الاشتباك. ومن جهة أخرى، أن “إسرائيل” لم تعد وحدها في المعركة بل هي تستفيد من خدمات حلفائها الجدد في المنطقة في زيادة تعقيدات البيئة المحيطة بالمقاومة في كل الجبهات.

ثالثاً، فشل المفاوضات الإيرانية الأميركية في التوقيع على اتفاق نووي جديد، خاصة مع عدم وجود استراتيجية أميركية محددة للتعامل مع إيران بعد فشل الاتفاق، ما فتح فرصة أمام “إسرائيل” أن تحاول وضع خطوط عامة لهذه الاستراتيجية المستقبلية الأميركية، من خلال ما أطلق عليه اسم “الخطة ب”، والتي تتضمن الأنشطة المتواصلة والمكثفة والتدخل العميق من أجل المساس بقدرات إيران ومحور المقاومة على إطلاق المقذوفات على اختلافها، وتحييد جوانب أخرى من عمليات محور المقاومة الهادفة إلى تقويض الأمن القومي الإسرائيلي وحلفاء الكيان في المنطقة، مستغلة قدرة “إسرائيل” على لعب دور مركزي في ترتيب أوضاع حلفاء أميركا في المنطقة خاصة مع السعودية الحليف الأكثر إشكالية للولايات المتحدة الأميركية، الأمر الذي يحول دون وجود معارضة قوية من إدارة جو بايدن للتصرفات الإسرائيلية، ناهيك بدعم وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) الصلب لـ”إسرائيل” التي تنظر إليها على أنها جزء من الأمن القومي للمنطقة الوسطى في الجيش الأميركي.

لكن، في المحصلة، نقطة الضعف الأساسية لاستراتيجية المعركة بين الحربين الإسرائيلية، أنه يجب على “إسرائيل” أن تكون في أتم الجهوزية لتدحرج الأمور تجاه الحرب المفتوحة، الأمر الذي نعتقد بأن “إسرائيل” وجبهتها الداخلية لم تصلا إليه بعد.

اقرأ أيضاً : بايدن يعترف بمحمد بن سلمان .. الأثمان المتوقّعة

الوسوم البنتاغونالسعوديةالكونغرسالولايات المتحدةجو بايدنحقل كاريشلبنان
مشاركةتغريدة

الأكثر قراءة الآن

الناتو
الأنباء الدولية

بعد فشل مشروع الناتو العربي.. الولايات المتحدة تحاول تعويضه بآخر في آسيا

18 أغسطس، 2022
سوريا
الأنباء الدولية

عشر دول جديدة لعضوية منظمة شنغهاي و سوريا تتقدّمها

14 أغسطس، 2022
غزة
الأنباء الدولية

من غزة إلى تايوان.. المارقون إلى زوال

9 أغسطس، 2022
الصين
الأنباء الدولية

الصين ليست روسيا الحكيمة يا بايدن ويا بيلوسي

2 أغسطس، 2022
روسيا
الأنباء الدولية

بالوثائق.. أذربيجان – روسيا وأسفين الغرب الصدىء

1 أغسطس، 2022
أوروبا
مقالات

أوروبا بدعمها لأوكرانيا بالسلاح تغذي داعش وتساعد في إنتشاره

10 يوليو، 2022
سوريا ومخاطر الناتو الإقليمي الجديد-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

سوريا ومخاطر الناتو الإقليمي الجديد

8 يوليو، 2022
الحدود السورية الأردنية : سلاح ومسلحون وعواصف غبارية أيضاً-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

الحدود السورية الأردنية : سلاح ومسلحون وعواصف غبارية أيضاً

8 يوليو، 2022
المقالة التالية
قادة جبال قنديل.. مفتاح حلّ الأزمة السورية أو استعصائها-الوكالة العربية للأنباء

قادة جبال قنديل.. مفتاح حلّ الأزمة السورية أو استعصائها

اترك تعليق

الزوار شاهدوا أيضًا

وفاة باسمة الشاطر عضو مجلس الشعب وأول سيدة حازت رتبة لواء في سورية
الأنباء العربية

وفاة باسمة الشاطر عضو مجلس الشعب وأول سيدة حازت رتبة لواء في سورية

13 مارس، 2023
برجك اليوم الخميس 16 أذار / مارس 2023
الأنباء الدولية

برجك اليوم الخميس 16 أذار / مارس 2023

15 مارس، 2023
الحزب الحاكم في تركيا يعتبر شروط الأسد للقاء مع أردوغان “غير مناسبة”
الأنباء العربية

الحزب الحاكم في تركيا يعتبر شروط الأسد للقاء مع أردوغان “غير مناسبة”

17 مارس، 2023
الشيخة فاطمة “أم الامارات” تستقبل السيدة الأولى أسماء الأسد في قصر البحر
الأنباء العربية

الشيخة فاطمة “أم الامارات” تستقبل السيدة الأولى أسماء الأسد في قصر البحر

19 مارس، 2023
برجك اليوم السبت 18 أذار / مارس 2023
الأنباء الدولية

برجك اليوم السبت 18 أذار / مارس 2023

17 مارس، 2023

آخر الأخبار

مواليد هذه الأبراج لا يعرفون الإخلاص
الأنباء الدولية

مواليد هذه الأبراج لا يعرفون الإخلاص

7 دقائق مضت
تجنب أكل هذه الأجزاء الأربعة من الدجاج… فهي تسبب السرطان
الأنباء الدولية

تجنب أكل هذه الأجزاء الأربعة من الدجاج… فهي تسبب السرطان

18 دقيقة مضت
رفعت عينيها لأعلى قبل أن تسقط أرضاً.. شاهد لحظة إغماء مذيعة بقناة أمريكية
الأنباء الدولية

رفعت عينيها لأعلى قبل أن تسقط أرضاً.. شاهد لحظة إغماء مذيعة بقناة أمريكية

29 دقيقة مضت
بدون أي شروط صعبة أخرى.. 7 جنسيات يمكنك شراؤها نقدًا
الأنباء الدولية

بدون أي شروط صعبة أخرى.. 7 جنسيات يمكنك شراؤها نقدًا

42 دقيقة مضت
الوكالة العربية للأنباء

© 2022 وكالة الأنباء العربية - موقع اخباري سياسي منوع مستقل حيادي الأنباء العربية.

عن الوكالة

  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

تابعنا

لم يتم العثور على نتائج
View All Result
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

© 2022 وكالة الأنباء العربية - موقع اخباري سياسي منوع مستقل حيادي الأنباء العربية.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In