• اتصل بنا
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
الثلاثاء, يونيو 28, 2022
الوكالة العربية للأنباء
  • الرئيسية
  • الأنباء العربية
  • الأنباء الدولية
  • خاص الأنباء
  • مقالات
  • اقتصاد
  • نجوم ومشاهير
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • رياضة
لم يتم العثور على نتائج
View All Result
  • الرئيسية
  • الأنباء العربية
  • الأنباء الدولية
  • خاص الأنباء
  • مقالات
  • اقتصاد
  • نجوم ومشاهير
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • رياضة
لم يتم العثور على نتائج
View All Result
الوكالة العربية للأنباء
لم يتم العثور على نتائج
View All Result

الرئيسية » ابن سلمان في تركيا.. هل من “صيدة جديدة”؟

ابن سلمان في تركيا.. هل من "صيدة جديدة"؟-الوكالة العربية للأنباء

ابن سلمان في تركيا.. هل من “صيدة جديدة”؟

أسبوع واحد مضت
في مقالات
| مدة القراءة :1 دقيقة قراءة
61 1
A A
74
مشاركة
Share on FacebookShare on Twitter

في مقابلته مع التلفزيون القطري في 27 تشرين الأول/أكتوبر 2017، وبعد 3 أشهر من التوتر بين قطر وكل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر، قال رئيس وزراء قطر السابق حمد بن جاسم: “مع بداية الأزمة السورية، توجّهت إلى السعودية، وقابلت الملك الراحل عبد الله بن عبد العزيز، بناءً على تعليمات من سمو الأمير الوالد، وقلت له هذه الحالة في سوريا وقال لي نحن معكم، أنتم سيروا في هذا الموضوع ونحن ننسّق، ولكن فلتبقوا أنتم مستلمين الموضوع.

حسني محلي-الميادين نت

ولدينا أدلّة كاملة لاستلام هذا الموضوع وكان أي شيء يذهب إلى تركيا يُنسَّق مع القوّات الأميركية وكان توزيع كل شيء يتمّ عن طريق القوات الأميركية والأتراك ونحن والإخوان في السعودية، كلهم موجودون عسكرياً، ربّما حصل خطأ أنّ فصيلاً دُعم في فترة، لكن ليست داعش، هذا موضوع مُبالَغ به، ربّما كانت هناك علاقة مع النصرة، ربّما، أنا والله لا أعرف عن هذا الموضوع. وتهاوشنا جميعاً على الصيدة التي ضاعت منا أثناء تهاوشنا عليها. ونحن ليس عندنا ثأر مع بشار الأسد، فهو كان صديقاً لنا، لكن أنتم الخليجيين كنتم معنا في خندق واحد، غيّرتم، قولوا لنا لنغير نحن أيضاً”.

كلام حمد بن جاسم الذي عاد وكرره في أكثر من لقاء صحافي وآخره مع جريدة “القبس” الكويتية إنما يلخص الواقع العربي والإقليمي بعد التحولات التي شهدتها المنطقة خلال الأشهر القليلة الماضية، وأهمها تطبيع الأنظمة العربية والإسلامية مع الكيان الصهيوني، واستمرار تآمر هذه الأنظمة على القضايا الوطنية والقومية لدول وشعوب المنطقة وأهمها فلسطين.

أخبار متعلقة

سوريا وحماس.. هل أضحت الخلافات في خبر كان؟

نشاط محمد بن سلمان الخارجي.. مسار محدد بخطوط أميركيّة

العودة إلى الاتفاق النووي: بين الحاجة الأوروبية والشروط العربية

فبعد المصالحة الخليجية في قمة العلا في 5 كانون الثاني /يناير 2021، واللقاء المثير (وفق المسرحية الأميركية) الذي جمع تميم آل ثاني ومحمد بن سلمان وطحنون بن زايد على شاطئ البحر الأحمر في 17 أيلول/سبتمبر 2021، استعجل الرئيس التركي رجب طيب إردوغان في مساعيه للمصالحة مع عدوه اللدود محمد بن زايد، الذي كان متهماً بتمويل محاولة الانقلاب الفاشلة في 15 تموز/يوليو 2016 ضد إردوغان.

فبعد الاتصال الهاتفي الذي أجراه الأخير معه في 31 آب/أغسطس 2021، وصل ابن زايد أنقرة في 24 تشرين الثاني /نوفمبر ليفتح صفحة جديدة في العلاقات بين البلدين، بانعكاسات ذلك على الدور التركي المحتمل والجديد في المنطقة وبلاعبها الرئيسي “إسرائيل”.

ويفسر ذلك اتصالات إردوغان المتكررة بالرئيس الإسرائيلي اتسحاق هرتسوغ، الذي زار أنقرة في 9 آذار/مارس 2022، على الرغم من انتقادات إردوغان لـ”إسرائيل”، ووصفه إياها أكثر من مرة بأنها “دولة إرهاب”، وهو ما دفعه إلى مهاجمة ابن زايد لأنه وقع على اتفاقية التطبيع مع هذه الدولة. وجاءت زيارة إردوغان إلى جدة في 28 نيسان /أبريل الماضي بعد أن أغلق ملف جريمة جمال خاشقجي لتثبت رغبة إردوغان الجادة في لعب دوره الفعال من جديد في مسرحية “المضحك المبكي” التي لخصها لنا حمد بن جاسم.

زيارة محمد بن سلمان إلى أنقرة، الأربعاء المقبل، هي الحلقة ما قبل الأخيرة في حسابات إردوغان للعودة إلى تحالفه مع آل سعود، ودخلهم اليومي من البترول لا يقل عن مليار دولار، وهو بحاجة لها أكثر من الآخرين، ليس فقط لمعالجة أزمته المالية الخطيرة، بل أيضاً لتمويل مشاريعه ومخططاته، التي لا ولن يتراجع عنها في سوريا وليبيا والعراق والصومال ولبنان طالما أنها تحظى بالضوء الأخضر السعودي.

اقرأ أيضاً : العلويون.. أعداء إردوغان الجدد والقدامى!

ولولاه لما وصلت الأمور إلى ما وصلت إليه في سوريا باعتراف حمد بن جاسم من جديد. فالرئيس إردوغان يتمنى لانفتاحه الجديد على السعودية، وسبق بذلك الرئيس بايدن، أن يساعده في دعم موقفه أولاً في واشنطن، وبالتالي “تل أبيب” وعبر منظمات اللوبي اليهودي التي استنفرت كل إمكانياتها لتحقيق المصالحة السعودية-الإسرائيلية، التي يتمنى لها إردوغان أن تحيي سيناريوهات الدور التركي في المنطقة من جديد، وتهدف أولاً للبقاء في سوريا والعراق، وثانياً لمواجهة الحسابات الإيرانية في هاتين الدولتين، وفي لبنان واليمن، وأخيراً لكسب ود “تل أبيب” التي زارها وزيرا الدفاع والخارجية التركيان في هذا الإطار.

ومع انتظار زيارة الرئيس بايدن إلى جدة ولقائه زعماء دول الخليج، إلى جانب مصر والأردن والعراق، يتمنى إردوغان أن يكون هو أيضاً مدعواً لهذه اللقاءات التي سيبحث تفاصيلها مسبقاً مع ابن سلمان في أنقرة، وكذلك مع رئيس وزراء الكيان الصهيوني نفتالي بينيت، الذي يقال إنه سيزور تركيا قريباً، أو سيقوم إردوغان بزيارته.

كما سيستمع ابن سلمان، الذي قال عنه إردوغان إنه قاتل ومجرم، إلى وجهات نظره حيال الملفات التي يوليها آل سعود أهمية بالغة في حساباتهم الإقليمية، وبالتنسيق والتعاون مع القاهرة وأبو ظبي اللتين تعترفان بالدور الريادي دينياً ومذهبياً وتاريخياً لآل سعود في العالم الإسلامي، وهو ما سيعني تخلي إردوغان عن مقولاته في زعامة الإسلام والمسلمين، وهو الذي يتغنى بذلك منذ ما يسمّى بـ”الربيع العربي” عندما سحب البساط من تحت أقدام آل سعود فبايعه الإسلاميون بكل فصائلهم السياسية (الإخوانية) والمسلحة، وخاصة في سوريا وليبيا والمناطق الأخرى.

فاحتمالات الاعتراف التركي بزعامة ابن سلمان للعالم الإسلامي كأحد شروط المصالحة بين الرياض وأنقرة، بانعكاسات ذلك على المصالحة بين القاهرة وأنقرة، سيرفع من دون شك من معنوياته، خاصة بعد أن أغلق إردوغان ملف جريمة جمال خاشقجي، وهو ما فعله الرئيس بايدن أيضاً.

مع التذكير بإغلاق إردوغان ملف الراهب برونسون، بعد تهديدات الرئيس ترامب في 12 تشرين الأول /أكتوبر 2018 ، وكان أمر بإخلاء سبيل الصحافي دانيز يوجال في 16 شباط/فبراير 2018 بعد اتصال هاتفي من المستشارة الألمانية ماركل، وهو الذي قال “إن برونسون ويوجال لن يخرجا من السجن طالما أنه في السلطة”. وهكذا كان مصير قضية سفينة مرمرة التي أمر إردوغان بإسقاطها في المحاكم التركية والدولية مقابل 20 مليون دولار تبرعت بها “تل أبيب” لعائلات الضحايا العشرة الذين قتلهم “الجيش” الإسرائيلي في 31 أيار/مايو 2010.

كل ذلك في الوقت الذي يتمنى إردوغان أن يقطف ثمار انفتاحه على “إسرائيل” والإمارات والسعودية، وقريباً مصر ليساعده ذلك على دعم الدور التركي في سوريا ومواجهة الضغوط الروسية عليه هناك. وهو ما سيعني العودة إلى نقطة الصفر في أحداث “الربيع العربي” عندما “تهاوش الجميع على الصيدة” باعترافات حمد بن جاسم.

ويرى إردوغان في استمرار المواقف العربية ضد دمشق واستمرار “تل أبيب” في التصعيد العسكري ضدها، والحديث عن سيناريوهات خطيرة في لبنان فرصته الثمينة لترسيخ الدور التركي في المنطقة سياسياً واقتصادياً وعسكرياً ونفسياً، وهذه المرة بدعم من السعودية وبمصالحتها مع “تل أبيب” سيكون إردوغان قد ضرب أكثر من عصفور بحجر واحد، قد يأتي به ابن سلمان من أحجار رجم الشيطان ومن دون أن يعرف أين سيلقيه إردوغان وعلى من!

اقرأ أيضاً : بايدن يعترف بمحمد بن سلمان .. الأثمان المتوقّعة

الوسوم اسطنبولتركياجو بايدنرجب طيب أردوغانسوريامحمد بن سلمان
مشاركة30تغريدة19

الأكثر قراءة الآن

سوريا وحماس.. هل أضحت الخلافات في خبر كان؟-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

سوريا وحماس.. هل أضحت الخلافات في خبر كان؟

27 يونيو، 2022
نشاط محمد بن سلمان الخارجي.. مسار محدد بخطوط أميركيّة-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

نشاط محمد بن سلمان الخارجي.. مسار محدد بخطوط أميركيّة

27 يونيو، 2022
العودة إلى الاتفاق النووي: بين الحاجة الأوروبية والشروط العربية-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

العودة إلى الاتفاق النووي: بين الحاجة الأوروبية والشروط العربية

26 يونيو، 2022
رفاق درب إردوغان .. ساعة الانتقام-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

رفاق درب إردوغان .. ساعة الانتقام

26 يونيو، 2022
هل تعود حماس إلى دمشق بعد حسم خياراتها؟-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

هل تعود حماس إلى دمشق بعد حسم خياراتها؟

24 يونيو، 2022
حصار كالينينغراد .. هل تفصل روسيا دول البلطيق عن بولندا؟-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

حصار كالينينغراد .. هل تفصل روسيا دول البلطيق عن بولندا؟

24 يونيو، 2022
الألغام في سوريا : الموت وبتر الأعضاء مستمران!-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

الألغام في سوريا : الموت وبتر الأعضاء مستمران!

22 يونيو، 2022
هل روسيا دولة قوية أم ضحية للظلم؟-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

هل روسيا دولة قوية أم ضحية للظلم؟

22 يونيو، 2022
المقالة التالية
الدببة القطبية باتت تتكيف مع تغير المناخ-الوكالة العربية للأنباء

الدببة القطبية باتت تتكيف مع تغير المناخ

اترك تعليق

الزوار شاهدوا أيضًا

بيرني وبوتين-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

بيرني وبوتين

21 يونيو، 2022
ليبيا
الأنباء الدولية

ليبيا .. مساعي غربية للسيطرة على الذهب الأسود

21 يونيو، 2022
تقرير جديد يكشف كيفية نقل الغاز المصري إلى لبنان عبر سوريا-الوكالة العربية للأنباء
الأنباء العربية

تقرير جديد يكشف كيفية نقل الغاز المصري إلى لبنان عبر سوريا

22 يونيو، 2022
كامل مهنا
الأنباء العربية

مناقشة كتاب كامل مهنا “مواجهة الاستثمار المفرط لمنظمات المجتمع المدني”

23 يونيو، 2022
توقيع عقد استجرار الطاقة الى لبنان عبر سوريا-الوكالة العربية للأنباء
الأنباء العربية

توقيع عقد استجرار الطاقة الى لبنان عبر سوريا

21 يونيو، 2022

آخر الأخبار

أنقرة تعترف : الاستخبارات التركية تتواصل مع نظيرتها السورية بشكل دوري-الوكالة العربية للأنباء
الأنباء العربية

أنقرة تعترف : الاستخبارات التركية تتواصل مع نظيرتها السورية بشكل دوري

11 ساعة مضت
الاتفاق النووي الإيراني قد تعود ثماره على أزمة الوقود في سوريا-الوكالة العربية للأنباء
الأنباء العربية

الاتفاق النووي الإيراني قد تعود ثماره على أزمة الوقود في سوريا

11 ساعة مضت
سوريا وحماس.. هل أضحت الخلافات في خبر كان؟-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

سوريا وحماس.. هل أضحت الخلافات في خبر كان؟

16 ساعة مضت
نشاط محمد بن سلمان الخارجي.. مسار محدد بخطوط أميركيّة-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

نشاط محمد بن سلمان الخارجي.. مسار محدد بخطوط أميركيّة

16 ساعة مضت
الوكالة العربية للأنباء

© 2022 وكالة الأنباء العربية - موقع اخباري سياسي منوع مستقل حيادي الأنباء العربية.

عن الوكالة

  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

تابعنا

لم يتم العثور على نتائج
View All Result
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

© 2022 وكالة الأنباء العربية - موقع اخباري سياسي منوع مستقل حيادي الأنباء العربية.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In