• اتصل بنا
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
الأحد, أبريل 2, 2023
الوكالة العربية للأنباء
  • الرئيسية
  • الأنباء العربية
  • الأنباء الدولية
  • خاص الأنباء
  • مقالات
  • اقتصاد
  • نجوم ومشاهير
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • رياضة
لم يتم العثور على نتائج
View All Result
  • الرئيسية
  • الأنباء العربية
  • الأنباء الدولية
  • خاص الأنباء
  • مقالات
  • اقتصاد
  • نجوم ومشاهير
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • رياضة
لم يتم العثور على نتائج
View All Result
الوكالة العربية للأنباء
لم يتم العثور على نتائج
View All Result

الرئيسية » هل تعود حماس إلى دمشق بعد حسم خياراتها؟

هل تعود حماس إلى دمشق بعد حسم خياراتها؟-الوكالة العربية للأنباء

هل تعود حماس إلى دمشق بعد حسم خياراتها؟

9 أشهر مضت
في مقالات
| مدة القراءة :1 دقيقة قراءة
0 0
A A

هبَّت عاصفة في وسائل التواصل الاجتماعي، بعد أن حسمت حركة حماس خياراتها، وأعلنت إعادة تموضعها الكامل في المحور الممتد من طهران إلى دمشق وبيروت وصنعاء .

أحمد الدرزي-الميادين نت

لم تقتصر هذه العاصفة على السوريين الذين دفعوا أثماناً باهظة جراء اختطاف قرار الحركة، والتدخل العسكري في الحرب على سوريا وفيها، بل تجاوزتها إلى العديد من الشخصيات الإخوانية السورية المعارضة التي اعتبرت هذا القرار غدراً بمشروعها المستقبلي السلطوي في سوريا، فأين الجميع مما يجري؟

لا شكَّ في أنَّ الحركة ارتكبت خطأ كبيراً في مسارها العام، بعد أن اتخذت قرارها بالتدخل في الشأن الداخلي السوري، والانحياز إلى المسار العام للتنظيم الدولي لحركة الإخوان المسلمين، بنقل بعض مقاتليها وخبراتها إلى المقاتلين الإسلاميين السوريين في مواجهة الجيش السوري الذي قدمت قيادته سابقاً كل وسائل الدعم اللوجستي والتسليحي لها، حتى في أسوأ أوقات تدخّلها العسكري. وقد استجابت دمشق لطلب الشهيد قاسم سليماني عام 2012، وأمدَّت كتائب القسام بصواريخ الكورنيت الروسية من مستودعات الجيش السوري.

أخبار متعلقة

بعد فشل مشروع الناتو العربي.. الولايات المتحدة تحاول تعويضه بآخر في آسيا

عشر دول جديدة لعضوية منظمة شنغهاي و سوريا تتقدّمها

من غزة إلى تايوان.. المارقون إلى زوال

ولكن من الخطأ الكبير أيضاً التعاطي مع الحركة باعتبارها جسماً متجانساً واحداً، فهي كغيرها من الأحزاب والحركات والتيارات والدول، تضمّ تيارات متعددة، ففيها التيار السلفي المتشدد، وفيها الإخوانيون المتباينون بين أولوية السلطة وأولوية المقاومة، فالسلطويون كانوا يتعاطون مع المقاومة كوسيلة للاستيلاء على السلطة البديلة من ياسر عرفات من قبل، ومحمود عباس من بعد، فيما هناك من يتعاطى مع المقاومة كمبدأ حياة وقيمة أخلاقية عليا لتحقيق الذات، بالعمل على إسقاط الطاغوت الحقيقي، المتمثل بالمشروع الصهيوني الذي يعدّ الواجهة الوظيفية لقوى رأس المال العالمي المتوحش.

من هذا المنطلق، إن قرار الحركة الكارثي كان من مسؤولية قادة المكتب السياسي، الذي يسيطر عليه التيار السلطوي بقيادة خالد مشعل، على الرغم من المعارضة العلنية التي أبداها عضو المكتب السياسي محمود الزهار، الذي عدَّ التدخل غدراً بدمشق. وامتد رفض التدخل إلى قادة الجناح العسكري، وعلى رأسهم محمد الضيف، قائد أركان حماس، الذي كانت بوصلته واضحة، ورفض التدخّل.

وقد بدأت ملامح حسم خيار المقاومة على خيار السلطة، مع مجيء يحيى السنوار، القائد في كتائب القسام، بعد الانتخابات التي جرت ضمن الجناح العسكري للحركة، وبقاء إسماعيل هنية رئيساً للمكتب السياسي في وجه خالد مشعل، الذي حاول العودة إلى رئاسة المكتب.

اقرأ أيضاً : حزيران والمطارات العربيّة: متى تردّ دمشق؟

يأتي خيار العودة المنتظرة لحركة حماس إلى دمشق في أصعب ظرف تاريخي في سوريا، فهي تعاني داخلياً من انتشار الفقر الشديد الذي تجاوزت نسبته 90% من مجمل سكانها ولاجئيها في المخيمات، وانحسار آمال السوريين بتحقيق مستلزمات الحياة الأساسية، بديلاً من أي أحلام سياسية ووطنية، وهم يشاهدون كيف يشارك اقتصاد الظل بحصارهم عملياً، مع العقوبات الأميركية وقانون قيصر.

يتسق ذلك مع انحسار آمال دمشق بانفتاح عربي وخليجي يمكن أن يساهم في اجتياز الضغوط الاقتصادية الهائلة، بعد الإشارات الإماراتية والسعودية التي لم تُترجم وعودها، بل عادت إلى المربع المعتاد، بعد عودة الانفتاح على الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، رغم الصراعات الهائلة بينه وبين زعماء هذه الدول، والسير السريع نحو تعويم “إسرائيل” ككيان طبيعي في المنطقة وتسيييدها عليها، ما قلَّص الرهانات على دول الخليج ومصر.

وقد زاد صعوبة الموقف السوري هو الحرب الروسية-الأميركية في أوكرانيا، وما تركته من آثار اقتصادية سلبية في العالم، وخصوصاً على صعيد الطاقة والغذاء، ما زاد تكاليف تأمين النفط والقمح وغيرها على دمشق.

قد تكون الأسابيع القادمة هي الأخطر في تاريخ المنطقة، مع زيارة الرئيس الأميركي جو بايدن بعض دولها، وهدفه الأساس إعادة تشكيل المنطقة عبر البوابة الإسرائيلية، وبناء نظام إقليمي مرتبط بالولايات المتحدة لمواجهة المشروعين الأوراسي والصيني، إضافة إلى إيران.

هذا النظام الإقليمي ليس سوى حلف قديم متجدد، يشمل كلاً من السعودية والإمارات العربية المتحدة ومصر وتركيا والأردن والبحرين، إضافة إلى “إسرائيل”، التي ستُترك قيادة هذا الحلف لها. وقد استبقت “إسرائيل” ذلك بقرار نشر منظومات دفاعية خاصة بها في دول الحلف الجديد، بإدارة أميركية، وأغلب هذه الدول أدت، وما زالت تؤدي، دوراً مدمراً في سوريا، ما عدا مصر التي لا تملك هامشاً للحركة والمناورة. وفي حال إعلانها الحلف، ستكون سوريا أولى ضحاياه.

تأتي خلفيات التصعيد الأخير للولايات المتحدة في المنطقة انطلاقاً من إدراكها حجم مخاطر نجاح التحالف الروسي الصيني الإيراني في زعزعة مكانتها الدولية كقطب وحيد للعالم، من خلال الصراع على أوروبا، ودور سلاح النفط والغاز في حسم الانتقال نحو النظام الدولي الجديد.

من هنا تأتي أهمية الصراع على غاز شرق المتوسط الذي يمكنه أن يملأ جزءاً من الفراغ الذي يُخلِّفه إغلاق أنابيب الغاز الروسية. هذا الصراع الكبير يرفع مستوى التهديدات لبقاء الدولة السورية، إضافة إلى المحاولات المستمرة للقضاء على قوى المقاومة في لبنان وفلسطين واليمن والعراق، بخطة شاملة تقودها الولايات المتحدة وتديرها للسيطرة على عصب الحياة المدنية وممراته.

من هنا، تأتي أهمية سوريا كممر وحيد للغاز الإسرائيلي وغاز شرق المتوسط بكامله، والذي لن يتم حل مشكلة استخراجه ونقله إلا بالقضاء على سوريا واستقطابها ضمن النظام الإقليمي الجديد المُزمع إنشاؤه. من هنا تأتي أهمية عودة حركة حماس إلى دمشق، التي لا تستطيع أن تنظر إلى فلسطين إلا باعتبارها جزءاً من جغرافيتها السياسية المسلوبة، مهما كانت طبيعة النظام السياسي فيها، وفي ذلك تعزيز لمكانة دمشق في الصراع الإقليمي والدولي الكبير، واستعادة لجزء من دورها الإقليمي المفقود، وهي بحاجة ماسة لكلّ مصادر القوة، كما أنها بأمس الحاجة لتغيير مسارات الداخل الذي ينسلُّ من بين أصابعها.

وفي الوقت نفسه، إن حماس، كمقاومة وليس كسلطة، بأمس الحاجة للعودة إلى دمشق، ففي ذلك حسم لخياراتها الداخلية، وتعزيز لدورها الكبير في محور يتجهز للمواجهة الكبرى القادمة، وهي بهذه العودة تؤمن ظهرها، بعد أن دفعت ثمناً غالياً، من خلال رهان بعض قادتها على المتغيرات الدولية المتأهبة لقدوم الإسلام السياسي إلى سدة الحكم في الدول التي ينتشر فيها تنظيم الإخوان. كما أن هذه العودة تجعلها تنسجم مع نفسها وأهداف انطلاقتها الأولى التي رسمها الشيخ أحمد ياسين وعبد العزيز الرنتيسي ويحيى عياش، ومئات الشهداء الذين سقطوا على طريق التحرير.

ستعود حماس إلى دمشق، مهما تأجَّل تاريخ العودة، ففي ذلك إشارة مهمة إلى التحولات القادمة في المنطقة لمصلحة إنقاذ شعوبها، وليس أمام المعترضين على ذلك إلا النظر إلى هذه العودة من باب المصلحة الاستراتيجية الكبرى للجميع، بصرف النظر عن مصالح البعض وعواطف الآخرين وأمزجتهم.

اقرأ أيضاً : الألغام في سوريا : الموت وبتر الأعضاء مستمران!

الوسوم اسماعيل هنيةالإخوان المسلمينالجيش السوريحركة حماسخالد مشعلسوريامحور المقاومة
مشاركةتغريدة

الأكثر قراءة الآن

الناتو
الأنباء الدولية

بعد فشل مشروع الناتو العربي.. الولايات المتحدة تحاول تعويضه بآخر في آسيا

18 أغسطس، 2022
سوريا
الأنباء الدولية

عشر دول جديدة لعضوية منظمة شنغهاي و سوريا تتقدّمها

14 أغسطس، 2022
غزة
الأنباء الدولية

من غزة إلى تايوان.. المارقون إلى زوال

9 أغسطس، 2022
الصين
الأنباء الدولية

الصين ليست روسيا الحكيمة يا بايدن ويا بيلوسي

2 أغسطس، 2022
روسيا
الأنباء الدولية

بالوثائق.. أذربيجان – روسيا وأسفين الغرب الصدىء

1 أغسطس، 2022
أوروبا
مقالات

أوروبا بدعمها لأوكرانيا بالسلاح تغذي داعش وتساعد في إنتشاره

10 يوليو، 2022
سوريا ومخاطر الناتو الإقليمي الجديد-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

سوريا ومخاطر الناتو الإقليمي الجديد

8 يوليو، 2022
الحدود السورية الأردنية : سلاح ومسلحون وعواصف غبارية أيضاً-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

الحدود السورية الأردنية : سلاح ومسلحون وعواصف غبارية أيضاً

8 يوليو، 2022
المقالة التالية
براد بيت يقترب من نهاية مسيرته الفنية-الوكالة العربية للأنباء

براد بيت يقترب من نهاية مسيرته الفنية

اترك تعليق

الزوار شاهدوا أيضًا

خطوبة الشيخة مهرة بنت محمد بن راشد.. من هو العريس؟
الأنباء الدولية

خطوبة الشيخة مهرة بنت محمد بن راشد.. من هو العريس؟

23 مارس، 2023
من هو وزير التموين والتجارة الداخلية السوري الجديد؟
الأنباء العربية

من هو وزير التموين والتجارة الداخلية السوري الجديد؟

29 مارس، 2023
ألواح الطاقة الشمسية أقدم مما تتخيل.. خطأ فادح في مسلسل الزند التاريخي
الأنباء العربية

ألواح الطاقة الشمسية أقدم مما تتخيل.. خطأ فادح في مسلسل الزند التاريخي

27 مارس، 2023
برجك اليوم السبت 1 نيسان / أبريل 2023
الأنباء الدولية

برجك اليوم السبت 1 نيسان / أبريل 2023

31 مارس، 2023
لماذا تعتبر الدمية “جورج” الأكثر رعبا؟
الأنباء الدولية

لماذا تعتبر الدمية “جورج” الأكثر رعبا؟

30 مارس، 2023

آخر الأخبار

المركز السوري للزلازل: الوضع الزلزالي يسير للعودة لما قبل 6 فبراير الماضي
الأنباء العربية

المركز السوري للزلازل: الوضع الزلزالي يسير للعودة لما قبل 6 فبراير الماضي

15 ساعة مضت
إعصار شديد في الولايات المتحدة يخلف قتلى وجرحى وأضرارا كبيرة
الأنباء الدولية

إعصار شديد في الولايات المتحدة يخلف قتلى وجرحى وأضرارا كبيرة

15 ساعة مضت
كذبة «الاستثناء» الأميركي لسوريا من العقوبات.. 50 يوماً وأميركا لم تُخفّف الحصار
الأنباء العربية

كذبة «الاستثناء» الأميركي لسوريا من العقوبات.. 50 يوماً وأميركا لم تُخفّف الحصار

15 ساعة مضت
وزارة الدفاع الألمانية تكشف عن “السيناريو الأسوأ” لأوروبا
الأنباء الدولية

وزارة الدفاع الألمانية تكشف عن “السيناريو الأسوأ” لأوروبا

15 ساعة مضت
الوكالة العربية للأنباء

© 2022 وكالة الأنباء العربية - موقع اخباري سياسي منوع مستقل حيادي الأنباء العربية.

عن الوكالة

  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

تابعنا

لم يتم العثور على نتائج
View All Result
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

© 2022 وكالة الأنباء العربية - موقع اخباري سياسي منوع مستقل حيادي الأنباء العربية.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In