• اتصل بنا
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
الخميس, يونيو 1, 2023
الوكالة العربية للأنباء
  • الرئيسية
  • الأنباء العربية
  • الأنباء الدولية
  • خاص الأنباء
  • مقالات
  • اقتصاد
  • نجوم ومشاهير
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • رياضة
لم يتم العثور على نتائج
View All Result
  • الرئيسية
  • الأنباء العربية
  • الأنباء الدولية
  • خاص الأنباء
  • مقالات
  • اقتصاد
  • نجوم ومشاهير
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • رياضة
لم يتم العثور على نتائج
View All Result
الوكالة العربية للأنباء
لم يتم العثور على نتائج
View All Result

الرئيسية » نشاط محمد بن سلمان الخارجي.. مسار محدد بخطوط أميركيّة

نشاط محمد بن سلمان الخارجي.. مسار محدد بخطوط أميركيّة-الوكالة العربية للأنباء

نشاط محمد بن سلمان الخارجي.. مسار محدد بخطوط أميركيّة

11 شهر مضت
في مقالات
| مدة القراءة :1 دقيقة قراءة
0 0
A A

يمكن القول إنَّ الجولة الأخيرة لمحمد بن سلمان في مصر والأردن وتركيا، لا تعبر عن رؤية سعودية خالصة لسياسات المملكة السعودية الخارجية، إنما تظهر محاولة سعودية لتقدير ما يمكن أن يُكسب المملكة رضا أميركياً ضرورياً لتمرير انتقال العرش إلى ولي العهد.

وسام إسماعيل-الميادين نت

لم تتمكَّن القيم العليا التي تحاول القوى الغربية تسويقها كإطار حاكم لسياساتها الخارجية من الصمود أمام المصالح القومية للولايات المتحدة الأميركية. وبعد أكثر من عام على نشر التقرير الاستخباراتي الأميركي الذي حمّل ولي العهد السعودي محمد بن سلمان المسؤولية المباشرة عن اغتيال الصحافي السعودي جمال خاشقجي، والذي مهَّد لعقوبات طالت 76 شخصاً من الدائرة المحيطة بولي العهد، عادت الإدارة الأميركية لتخفف القيود، بما أتاح للأخير الفرصة لفتح آفاق التواصل مع الخارج، عبر نشاط قد يكتسب، وفق الرؤية السعودية، أهمية في ظل التوازن الإقليمي الذي تسعى الولايات المتحدة الأميركية لإرسائه.

وإذا افترضنا أن السياسات الخارجية للولايات المتحدة الأميركية تجاه الشرق الأوسط تميزت بالثبات منذ أكثر من 70 عاماً، فإن الموقف الذي تبناه الرئيس الأميركي جو بايدن تجاه المملكة العربية السعودية، لم يكن متوافقاً مع المسار التقليدي المتعارف، إنما ارتبط باتجاه مستجد لدى الحزبين الجمهوري والديمقراطي، يفترض ضرورة إعادة تطويع مؤسسة الحكم في المملكة؛ فالسلوك الذي حكم السياسات الخارجية للمملكة منذ وصول جو بايدن إلى الحكم، وإصراره على متابعة قضية اغتيال جمال خاشقجي، أوحيا بمحاولة سعودية للتحرر من العلاقة العضوية مع الولايات المتحدة الأميركية، ومحاولة رسم مسار خاص لعلاقاتها، بما يكفل نوعاً من الاستقلالية في تقدير المصالح ورسم السياسات.

أخبار متعلقة

بعد فشل مشروع الناتو العربي.. الولايات المتحدة تحاول تعويضه بآخر في آسيا

عشر دول جديدة لعضوية منظمة شنغهاي و سوريا تتقدّمها

من غزة إلى تايوان.. المارقون إلى زوال

وإذا كانت محاولة التخلص من العلاقة العضوية مع الولايات المتحدة الأميركية تم التسويق لها في الداخل السعودي على أنها نجاح لولي العهد في قيادة سياسة خارجية تستند إلى الواقعية، وتهدف إلى التأثير بشكل فاعل في التوازن الإقليمي والدولي، من خلال تقديس المصلحة العليا للمملكة، والاعتماد على الحاجة الدولية للنفط، ولما تدّعي المملكة تمثيله على مستوى العالمين العربي والإسلامي، فإنَّ محاولات القوى الكبرى، كالصين وروسيا أو الولايات المتحدة الأميركية، لا يمكن تصنيفها في إطار البحث عن علاقة متوازنة مع المملكة، بوصفها قطباً دولياً، إنما تتمحور حول محاولة تجنيد الفواعل الإقليمية، بما يساعد كل منها في مشروعه لتحقيق التوازن الدولي الذي يتوافق مع طموحه ورؤيته لموقعه الدولي.

القوى الدولية المتناحرة على المستوى الدولي، والساعية لإلغاء بعضها البعض من أجل ضمان تفوقها وتربعها على رأس النظام العالمي، لن تسمح بانبثاق فاعل إقليمي ودولي يملك أيّ قدرة على التأثير في مسارها.

اقرأ أيضاً : ابن سلمان في تركيا.. هل من “صيدة جديدة”؟

وبناء عليه، إذا كان تصنيف الولايات المتحدة الأميركية للدول صديقة أو خارجة على القانون، انطلاقاً من التزامها بالمصالح الأميركية وعدم تبنيها أي موقف سياسي أو اقتصادي معادٍ لها، فإن حرص المملكة على رسم سياساتها النفطية وفق المصلحة الأميركية، والتعهد بعدم المس بالأمن القومي للكيان الإسرائيلي، سيشكل صمام أمان لبقاء نظام الحكم فيها.

وإذا كان ولي العهد السعودي قد نجح شكلياً في رفض المطالب الأميركية بزيادة إنتاجه للنفط من أجل تعويض النقص الناجم عن الحظر الغربي على روسيا، فإنَّ إظهار هذا النجاح كدليل على نجاح ولي العهد في حجز مقعد متقدم في تراتبية النظام الدولي يفتقر إلى الواقعية.

إنَّ المساحة التي منحتها الولايات المتحدة للدبلوماسية السعودية أو التي نجحت المملكة في اقتناصها في لحظة دولية معينة لا تعبر عن موقع نهائي في النظام العالمي؛ فضمن أهم أدوات القوة التي تجيرها المملكة العربية السعودية في رسم سياساتها، تكمن الحماية الأميركية للنظام فيها. وإذا افترضنا تخلياً أميركياً عن هذه الحماية، فإنَّ أسئلة كثيرة ستُطرح عن إمكانية بقاء الأسرة السعودية في الحكم.

إضافةً إلى ذلك، تفرض مساعي ولي العهد السعودي محمد بن سلمان نفسها في مقاربة إشكالية الموقع السعودي على المستوى الإقليمي والدولي؛ فسعي ولي العهد الحثيث والدائم لاقتناص اعتراف أميركي بمحورية دوره ومركزيته في المملكة العربية السعودية، ومحاولة الحصول على اعتراف إدارة بايدن به كمرشح وحيد لخلافة والده، يؤكدان افتقاد المملكة الدور المحوري والمستقل تجاه الولايات المتحدة الأميركية.

وعلى الرغم من العلاقات المميزة التي عمد ولي العهد السعودي إلى تكريسها مع الصين وروسيا وغيرهما، إضافةً إلى سلوكه الطوعي لمسار التطبيع مع الكيان الإسرائيلي، فقد ظهر واضحاً، من خلال محاولات تبييض سجل ولي العهد، عبر اللوبيات الأميركية، أنَّ الرضا الأميركي يمثل شرطاً أساسياً لتولي محمد بن سلمان عرش المملكة.

وبناء عليه، إنَّ الأسس التي ستنطلق منها السياسات السعودية، بعد ادعاء النجاح في تغيير موقف جو بايدن، سترتكز على تقديم المملكة كمؤثر فاعل لا يمكن التغاضي عن دوره في تحقيق المصلحة القومية الأميركية. وفي هذا السياق، يمكن الإشارة إلى المحاولة السعودية لإظهار أنَّ زيارة بايدن إلى المملكة هي حاجة حيوية أميركية ودليل على دور ولي العهد كشريك لا يمكن تخطيه.

ولكنَّ العودة إلى ما صدر عن جو بايدن في هذا الإطار تؤكّد أن الرؤية الأميركية لهذه الزيارة لا تتماثل مع التسويق السعودي، إذ إنَّ عناوين مكافحة الإرهاب والتغير المناخي لا تعبر عن علاقات ثنائية سعودية أميركية فقط، في حين أن زيادة الإنتاج النفطي الخليجي تعبر عن عمق المصلحة الأميركية المرجوة من هذه الزيارة، وتؤكّد البراغماتية الأميركية التي تنظر إلى الدول النفطية كأدوات تخدم مشروع السعي نحو الهيمنة، وتسمح بإمكانية القفز فوق دعائية تقديس القيم العليا للمجتمع الغربي الحر والمدافع عن حقوق الإنسان ومبادئ الديمقراطية.

إذاً، من خلال السردية السعودية للعلاقة المتوازنة مع الولايات المتحدة، إضافة إلى الاقتناع بالدور المحوري للمملكة في الإقليم والعالم، يمكن تفسير نشاط محمد بن سلمان الأخير، إذ إنَّ مسار تطبيع العلاقات مع الكيان الإسرائيلي، عبر مشروع نقل السيادة على تيران وصنافير، يترافق مع جولة خارجية إلى مصر والأردن وتركيا.

ومن خلال التسويق لعمق العلاقات الاستراتيجية التي يمكن للمملكة أن تنسجها مع القوى الإقليمية الحليفة للولايات المتحدة الأميركية، وإظهار الكفاءة في قيادة ما يشبه تحالفاً إقليمياً، تتوافق اتجاهات دوله السياسية مع التوجهات الإقليمية للولايات المتحدة الأميركية، وتحاول المملكة العربية السعودية، عبر ولي العهد محمد بن سلمان، أن تقدم للولايات المتحدة الذريعة، بغية دفع إدارة بايدن إلى اعتماد محمد بن سلمان وريثاً شرعياً للعرش.

وبناء عليه، يمكن القول إنَّ الجولة الأخيرة لمحمد بن سلمان في مصر والأردن وتركيا، لا تعبر عن رؤية سعودية خالصة لسياسات المملكة السعودية الخارجية، إنما تظهر محاولة سعودية لتقدير ما يمكن أن يُكسب المملكة رضا أميركياً ضرورياً لتمرير انتقال العرش إلى ولي العهد محمد بن سلمان. لذلك، يصبح ضرورياً ربط المسار الذي قررته المملكة في هذه الجولة بالخطوط الأميركية العريضة المحددة لاستراتيجياتها في الشرق الأوسط.

اقرأ أيضاً : العودة إلى الاتفاق النووي: بين الحاجة الأوروبية والشروط العربية

الوسوم الإدارة الأمريكيةالمملكة العربية السعوديةجو بايدنعبد الفتاح السيسيمصر
مشاركةتغريدة

الأكثر قراءة الآن

الناتو
الأنباء الدولية

بعد فشل مشروع الناتو العربي.. الولايات المتحدة تحاول تعويضه بآخر في آسيا

18 أغسطس، 2022
سوريا
الأنباء الدولية

عشر دول جديدة لعضوية منظمة شنغهاي و سوريا تتقدّمها

14 أغسطس، 2022
غزة
الأنباء الدولية

من غزة إلى تايوان.. المارقون إلى زوال

9 أغسطس، 2022
الصين
الأنباء الدولية

الصين ليست روسيا الحكيمة يا بايدن ويا بيلوسي

2 أغسطس، 2022
روسيا
الأنباء الدولية

بالوثائق.. أذربيجان – روسيا وأسفين الغرب الصدىء

1 أغسطس، 2022
أوروبا
مقالات

أوروبا بدعمها لأوكرانيا بالسلاح تغذي داعش وتساعد في إنتشاره

10 يوليو، 2022
سوريا ومخاطر الناتو الإقليمي الجديد-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

سوريا ومخاطر الناتو الإقليمي الجديد

8 يوليو، 2022
الحدود السورية الأردنية : سلاح ومسلحون وعواصف غبارية أيضاً-الوكالة العربية للأنباء
مقالات

الحدود السورية الأردنية : سلاح ومسلحون وعواصف غبارية أيضاً

8 يوليو، 2022
المقالة التالية
سوريا وحماس.. هل أضحت الخلافات في خبر كان؟-الوكالة العربية للأنباء

سوريا وحماس.. هل أضحت الخلافات في خبر كان؟

اترك تعليق

الزوار شاهدوا أيضًا

خطوبة الشيخة مهرة بنت محمد بن راشد.. من هو العريس؟
الأنباء الدولية

خطوبة الشيخة مهرة بنت محمد بن راشد.. من هو العريس؟

23 مارس، 2023
السماح باستيراد السيارات وقطعها إلى سوريا لشركة واحدة بعد حظر طويل
الأنباء العربية

السماح باستيراد السيارات وقطعها إلى سوريا لشركة واحدة بعد حظر طويل

2 فبراير، 2023
الذئب الكائن الوحيد الذي يستطيع قتل الجن وماذا قال عنه الرسول صل الله عليه وسلم
الأنباء الدولية

الذئب الكائن الوحيد الذي يستطيع قتل الجن وماذا قال عنه الرسول صل الله عليه وسلم

22 مارس، 2023
الوكالة العربية للأنباء – مدير الهرم التعليمية : امتحانات الاعدادية مرت بشكل طبيعى و اخرها الدراسات غدا
الأنباء العربية

الوكالة العربية للأنباء – مدير الهرم التعليمية : امتحانات الاعدادية مرت بشكل طبيعى و اخرها الدراسات غدا

24 مايو، 2023
ما لغز الكواكب التي تحيط بالشمس ورسمها السومريون قبل الميلاد بـ 3500عام!
الأنباء الدولية

ما لغز الكواكب التي تحيط بالشمس ورسمها السومريون قبل الميلاد بـ 3500عام!

10 مارس، 2023

آخر الأخبار

الوكالة العربية للأنباء – السودان: 17 قتيلا و106 جرحى في قصف عنيف
الأنباء العربية

الوكالة العربية للأنباء – السودان: 17 قتيلا و106 جرحى في قصف عنيف

6 ساعات مضت
الوكالة العربية للأنباء – تونس.. انتشال جثث 4 مهاجرين وإنقاذ 688 آخرين
الأنباء العربية

الوكالة العربية للأنباء – تونس.. انتشال جثث 4 مهاجرين وإنقاذ 688 آخرين

6 ساعات مضت
الوكالة العربية للأنباء – سيدة أمريكا الأولى تصل الأردن
الأنباء العربية

الوكالة العربية للأنباء – سيدة أمريكا الأولى تصل الأردن

6 ساعات مضت
الوكالة العربية للأنباء – قائد بالدعم السريع: حميدتي بخير ويقاتل في الصفوف الأمامية
الأنباء العربية

الوكالة العربية للأنباء – قائد بالدعم السريع: حميدتي بخير ويقاتل في الصفوف الأمامية

7 ساعات مضت
الوكالة العربية للأنباء

© 2022 وكالة الأنباء العربية - موقع اخباري سياسي منوع مستقل حيادي الأنباء العربية.

عن الوكالة

  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

تابعنا

لم يتم العثور على نتائج
View All Result
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

© 2022 وكالة الأنباء العربية - موقع اخباري سياسي منوع مستقل حيادي الأنباء العربية.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In