• اتصل بنا
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
الجمعة, سبتمبر 29, 2023
الوكالة العربية للأنباء
  • الرئيسية
  • الأنباء العربية
  • الأنباء الدولية
  • خاص الأنباء
  • مقالات
  • اقتصاد
  • نجوم ومشاهير
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • رياضة
لم يتم العثور على نتائج
View All Result
  • الرئيسية
  • الأنباء العربية
  • الأنباء الدولية
  • خاص الأنباء
  • مقالات
  • اقتصاد
  • نجوم ومشاهير
  • صحة وجمال
  • منوعات
  • تكنولوجيا
  • رياضة
لم يتم العثور على نتائج
View All Result
الوكالة العربية للأنباء
لم يتم العثور على نتائج
View All Result

الرئيسية » الاقتصاد المصري وأخطاء صندوق النقد الدولي …

الاقتصاد المصري وأخطاء صندوق النقد الدولي …

الاقتصاد المصري وأخطاء صندوق النقد الدولي …

3 أشهر مضت
في اقتصاد
| مدة القراءة :1 دقيقة قراءة
0 0
A A

تصريحات رئيسة صندوق النقد الدولي كريستالينا غورغييفا، لموقع “اقتصاد الشرق”، الثلاثاء الماضي، أقل ما يقال؛ إنها ليست على علم أو دراية بطبيعة وهيكلية الاقتصاد المصري، فدائما وأبدا الصندوق لا يملك أن يقدم سوى تشخيص واحد حتى يمكن الحصول على قرض؛ ألا وهو “اختلال النقدية”، وهو ناجم عن إفراط السلطات النقدية في عرض النقود، كذلك أنّ التضخم
ناتج عن التشوّهات في هيكل الأسعار المحلية، نتيجة تدخل الدولة في النشاط الاقتصادي والتحديد الإداري لأسعار السلع والخدمات.
 
والحل من وجهة نظر الصندوق من خلال سياسة إدارة الطلـب، من دون النظر إلى طبيعة التضخم وأركان الفجوة التضخمية، متجاهلا أنّ التضخم في مصر لا يرجع إلى الاختلالات القائمة في جوانب السياسة النقدية والمالية فحسب، بل إلى اختلالات هيكلية عميقة، كالاختلال في بنيان هيكل قطاع التجارة الخارجية، الذي يتجلى من خلال اعتماد الاقتصاد الوطني على تصدير سلع محدودة، خصوصا الصادرات الزراعية وبعض المواد الأولية، وارتفاع حجم الواردات، سواء كانت سلعا جاهزة ومواد أولية، أو الواردات من الآلات والتجهيزات ومعدات الإنتاج الصناعي والزراعي وغيرها، وانخفاض نسبة تمويل الصادرات للواردات، ما تسبّب في تفاقم العجز في ميزان المدفوعات.

الحل من وجهة نظر الصندوق من خلال سياسة إدارة الطلـب، من دون النظر إلى طبيعة التضخم وأركان الفجوة التضخمية، متجاهلا أنّ التضخم في مصر لا يرجع إلى الاختلالات القائمة في جوانب السياسة النقدية والمالية فحسب، بل إلى اختلالات هيكلية عميقة، كالاختلال في بنيان هيكل قطاع التجارة الخارجية، الذي يتجلى من خلال اعتماد الاقتصاد الوطني على تصدير سلع محدودة.

كذلك اختلال علاقة النمو بين قطاعات الاقتصاد الوطني،
حيث شهدت قطاعات الإنتاج السلعي انخفاضا فـي نسبة مساهمتها في إجمالي الناتج
المحلي بالأسعار الجارية، بينمـا شـهدت قطاعات التجارة والخدمات ارتفاعا في نسبة
مساهمتها في إجمالي الناتج المحلي، وقد أدت تلك الاختلالات إلى تفاقم مشكلة
الغذاء.

أخبار متعلقة

بسطات القهوة.. المهنة التي لا تخسر في دمشق!

في سورية : السمك مقامات..”اللقّز” للأغنياء وسقف المعترين سمك “السردين”!

ما الذي أدى لارتفاع خدمات صالونات التجميل في سورية؟

وكذلك عدم وجود سوق منظمة لتداول الأوراق المالية،
تساهم في تحقيق الاستقرار في مستويات الأسعار المحلية، من خلال الدور الذي تؤديه
في تعبئة المدخرات المحلية.

إذا، ضبط معدلات التضخم وتحقيق الاستقرار في مستويات
الأسعار المحلية في الاقتصاد، لا يمكن تحقيقه فقط من خلال سياسة إدارة الطلـب وحدها،
حسب وجهة نظر الصندوق، بل من خلال سياسة إدارة العرض معا.

وهذا ما أكده فشل برنامج الإصلاحات الاقتصادية التي
وضعها الصندوق مع الحكومة. فمن يتابع الأحداث جيدا، يعلم أن الفشل ليس وليد جائحة
“كورونا” أو الحرب الروسية الأوكرانية، بل سبقهما منذ منتصف 2017، حيث
تعمد الصندوق دمج المرحلتين الثانية (التثبيت الاقتصادي) والثالثة (التكيف
الهيكلي)، وتنفيذهما معا مباشرة وفي وقت واحد، ضمن برامج الإصلاحات الاقتصادية
والمالية التي أقرها، وذلك بالموافقة على برنامج الإنعاش الاقتصادي للمرحلة
الثانية المتمثل في إطـار تسهيل الاستعداد الائتماني، والاتفاق مع البنك الدولي
في إطار البرنامج، والاتفاق مع بعض الحكومات الأجنبية المانحة والمؤسسات المالية
في إطار تسهيل الديون.

وهذا في وقت كان من الواجب عليه الانتهاء أولا من
تنفيذ بنود المرحلة الأولى قبل البدء بالمرحلة الثانية، تلك البنود المتعلقة بالحد
من تفاقم معدلات التضخم السنوية وتحقيق الاستقرار في مستويات الأسعار المحلية،
وتخفيض العجز في الموازنة العامة، وتمويل العجز من مصادر حقيقية غير تضخمية،
والوقف الحاصل لتدهور القوة الشرائية للعملة الوطنية، ومنع انهيـار البناء
الاقتصادي والاجتماعي والمؤسساتي للمجتمع المصري.

ليس ذلك فحسب، بل عندما بدأ بتطبيق المرحلة الثانية
والثالثة معا، لم يطبق الصندوق أهم السياسات التي يتضمنها برنامج التثبيت الاقتصادي
والتكيف الهيكلي، كسياسة التحكم في كمية النقود وسياسة تحرير التجارة الخارجية
وتحرير الأسعار، بل كان شغله الشاغل بذل المزيد من الضغوط على الحكومة بتعويم
العملة الوطنية،
دون ضوابط وآليات تلك الخطوة التي أضرت بالاقتصاد الوطني كثيرا، حيث
أطلق عليها وصف تخفيض القيمة الخارجية للعملة الوطنية، ولكن من دون وضع تقييم
حقيقي لقيمتها، وترك العملة الوطنية تسبح من دون أن يحدّد لها سعر صرف مرنا مناسبا
وقتها، حيث طبّق عليها قوانين سباحة العملات (التعويم) التي تمتاز بالإنتاجية
والتشغيل الصناعي الكامل، وهذا ما يفتقر إليه الاقتصاد الوطني. أما الآن، فالمطالبة
بتعويم جديد للعملة معناه تدمير الاقتصاد الوطني كليا.

تتعرض مصر لضغوط غير مسبوقة من جهات خارجية وداخلية من
أجل تعويم جديد أو خفض آخر لقيمة الجنيه، ومن الخطأ العظيم أن ترضخ الدولة لتلك
الضغوط، فالوضع الاقتصادي وخاصة النقدي والمالي لا يتحمل.

تتعرض مصر لضغوط غير مسبوقة من جهات خارجية وداخلية من أجل تعويم جديد أو خفض آخر لقيمة الجنيه، ومن الخطأ العظيم أن ترضخ الدولة لتلك الضغوط، فالوضع الاقتصادي وخاصة النقدي والمالي لا يتحمل.

فالاستسلام هذه المرة، يعني الدخول فعليا في مرحلة
“التعويم المفرط”؛ أي مزيد من الخفض الدراماتيكي إلى أن يفقد الجنية 440
في المئة من قيمته أمام الدولار الواحد، حتى التحول إلى نظام سعر الصرف المرن أصبح
من الماضي، في ظل تلك الأوضاع المالية والنقدية التي تمر بها البلاد. أي إن أنظمة
التعويم من أكثرها حرية إلى أقلها مرونة لم تعد صالحة التطبيق في الاقتصاد الوطني
في ظل تلك الظروف والمعطيات الاقتصادية الداخلية والخارجية؛ لعدة أسباب، منها:

1- ففي ظل الظروف التي تتبع فيها البنوك المركزية العالمية
سياسة رفع الفائدة من أجل كبح التضخم، لا يصح أو من غير الموفق اتباع أي من تلك
الأنظمة (الحرة أو المرنة)، التي تقوم في أساسها على أن تكون معدلات الفائدة
المحلية منخفضة مقارنة بمعدلات الفائدة العالمية، هذا يعني دخول البلاد في مراحل
تضخم أكثر حدية ومنها التضخم الجامح أو المدمر الذي يصاحبه الدولرة.

2- عدم تنافسية السلع المحلية، والزيادة في حجم
الصادرات دائما بمقدار السالب؛ لأنها لا تفوق حركة خروج رؤوس الأموال والطلب على
الواردات حتى يتحقق التوازن في ميزان المدفوعات ويصبح شيئا تلقائيا؛ دون الحاجة
الدائمة إلى استخدام الاحتياطي النقدي للحفاظ على استقرار أسعار الصرف.

3- انعدام وجود سوق صرف عميقة تتمتع بقدر كاف من
السيولة النقدية وقادرة على تحديد سعر العملة الوطنية بشفافية. وأسواق الصرف لا
تحكمها تشريعات قوية تعزز الثقة والمصداقية تحد من المضاربة على العملات.

من الأفضل في ظل هذا التوقيت مع عدم توافر تلك العوامل والشروط، أن يتم الحفاظ على درجة عالية من المصداقية لا الأنظمة (الحرة أو المرنة) المعتمدة في نجاحها على استيعاب الصدمات المحلية والخارجية.

4- عدم استقلالية البنك المركزي المصري في إدارة
السياسات النقدية بما يملكه من أدوات.

إذا، من الأفضل في ظل هذا التوقيت مع عدم توافر تلك
العوامل والشروط، أن يتم الحفاظ على درجة عالية من المصداقية لا الأنظمة (الحرة أو
المرنة) المعتمدة في نجاحها على استيعاب الصدمات المحلية والخارجية، والمصداقية المتوفرة في نظام “soft conventional peg”
(نظام الصرف الثابت الناعم أو الزاحف التقليدي حدود تقلباته مقبولة ± 5 في المئة
خلال ثلاثة أشهر وبعدها تكون حدود التقلبات 1 في المئة).

هذا ما كنا ننادي به منذ شهر تشرين الأول/ أكتوبر من
العام الماضي، وأتمنى أن يكون هو المتبع والمعلن عنه الآن من قبل صانع السياسات
النقدية، فتحركات سعر الصرف توحي بذلك من شهر كانون الثاني/ يناير الماضي من العام
الحالي، مع العلم أن هذا يحتاج كثيرا من الجهد والعمل والوقت حتى يؤتي نتائجه.

أتمنى أن يكون هذا هو فكر السلطة النقدية في مصر، حتى
تختفي الفجوة بين السعر الرسمي والسوقي، لكي تعود نقطة الموارد الاقتصادية عند
توازنها في مصر.

مشاركةتغريدة

الأكثر قراءة الآن

بسطات القهوة.. المهنة التي لا تخسر في دمشق!
اقتصاد

بسطات القهوة.. المهنة التي لا تخسر في دمشق!

12 أغسطس، 2023
في سورية : السمك مقامات..”اللقّز” للأغنياء وسقف المعترين سمك “السردين”!
اقتصاد

في سورية : السمك مقامات..”اللقّز” للأغنياء وسقف المعترين سمك “السردين”!

12 أغسطس، 2023
ما الذي أدى لارتفاع خدمات صالونات التجميل في سورية؟
اقتصاد

ما الذي أدى لارتفاع خدمات صالونات التجميل في سورية؟

12 أغسطس، 2023
سوق الهال في دمشق.. ساحات بيع الخضار شبه فارغة!
اقتصاد

سوق الهال في دمشق.. ساحات بيع الخضار شبه فارغة!

12 أغسطس، 2023
سورية : قرار رفع الدعم جاهز.. الحكومة ترقّع عجزها على حساب المواطن!
اقتصاد

سورية : قرار رفع الدعم جاهز.. الحكومة ترقّع عجزها على حساب المواطن!

10 أغسطس، 2023
ديارة الطفل تصل إلى 500 ألف ليرة.. والأهالي أمام خيارين!
اقتصاد

ديارة الطفل تصل إلى 500 ألف ليرة.. والأهالي أمام خيارين!

10 أغسطس، 2023
شوارع دمشق”تختنق” بالباصات الكبيرة.. الحلول أكثر تعقيداً من المشكلة!
اقتصاد

شوارع دمشق”تختنق” بالباصات الكبيرة.. الحلول أكثر تعقيداً من المشكلة!

10 أغسطس، 2023
محال دمشق ترفع أسعار المياه.. هل نتوقف عن الشرب؟!
اقتصاد

محال دمشق ترفع أسعار المياه.. هل نتوقف عن الشرب؟!

10 أغسطس، 2023
المقالة التالية
يلين تتوقع تراجع احتمالات ركود الاقتصاد الأميركي

يلين تتوقع تراجع احتمالات ركود الاقتصاد الأميركي

اترك تعليق

الزوار شاهدوا أيضًا

الذئب الكائن الوحيد الذي يستطيع قتل الجن وماذا قال عنه الرسول صل الله عليه وسلم
الأنباء الدولية

الذئب الكائن الوحيد الذي يستطيع قتل الجن وماذا قال عنه الرسول صل الله عليه وسلم

22 مارس، 2023
السماح باستيراد السيارات وقطعها إلى سوريا لشركة واحدة بعد حظر طويل
الأنباء العربية

السماح باستيراد السيارات وقطعها إلى سوريا لشركة واحدة بعد حظر طويل

2 فبراير، 2023
حول فيديو “فضيحة جامعة البعث”.. رئيس الجامعة يوضح حقيقة الشخص الموجود فيه
الأنباء العربية

حول فيديو “فضيحة جامعة البعث”.. رئيس الجامعة يوضح حقيقة الشخص الموجود فيه

1 سبتمبر، 2022
الوكالة العربية للأنباء – كمال الغريبي : قمة مجلس الشركات تدعو للتعاون الاوروبى الافريقى و “الصحة و الغذاء ” تحديات مستقبلية لحياة الانسان
الأنباء الدولية

الوكالة العربية للأنباء – كمال الغريبي : قمة مجلس الشركات تدعو للتعاون الاوروبى الافريقى و “الصحة و الغذاء ” تحديات مستقبلية لحياة الانسان

30 يوليو، 2023
ماذا يجري في المنطقة 55 حيث قاعدة التنف الامريكية على الحدود السورية؟
الأنباء العربية

ماذا يجري في المنطقة 55 حيث قاعدة التنف الامريكية على الحدود السورية؟

2 أكتوبر، 2022

آخر الأخبار

الوكالة العربية للأنباء – الجزائر.. توقيف شخصين متورطين في تزوير العملة الوطنية ومصادرة 40 مليون سنتيم
الأنباء العربية

الوكالة العربية للأنباء – الجزائر.. توقيف شخصين متورطين في تزوير العملة الوطنية ومصادرة 40 مليون سنتيم

شهرين مضت
الوكالة العربية للأنباء – البحرية المغربية تعترض أكثر من 60 مهاجرا جنوب المملكة
الأنباء العربية

الوكالة العربية للأنباء – البحرية المغربية تعترض أكثر من 60 مهاجرا جنوب المملكة

شهرين مضت
الوكالة العربية للأنباء – إعادة مؤسس منصة العملات المشفرة “إف تي إكس” إلى السجن
الأنباء الدولية

الوكالة العربية للأنباء – إعادة مؤسس منصة العملات المشفرة “إف تي إكس” إلى السجن

شهرين مضت
الوكالة العربية للأنباء – وزير قطري يكشف دور الدوحة في صفقة السجناء بين إيران والولايات المتحدة وملف آخر مهم لطهران
الأنباء العربية

الوكالة العربية للأنباء – وزير قطري يكشف دور الدوحة في صفقة السجناء بين إيران والولايات المتحدة وملف آخر مهم لطهران

شهرين مضت
الوكالة العربية للأنباء

© 2022 وكالة الأنباء العربية - موقع اخباري سياسي منوع مستقل حيادي الأنباء العربية.

عن الوكالة

  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

تابعنا

لم يتم العثور على نتائج
View All Result
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن

© 2022 وكالة الأنباء العربية - موقع اخباري سياسي منوع مستقل حيادي الأنباء العربية.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In